التربية وحقوق الإنسان في الوطن العربي

علي أسعد وطفة
267 مشاهدات
Education-and-human-rights

11 تعليقات

سلمى محمد مبارك العازمي 16 فبراير، 2021 - 11:48 م

ان حقوق الانسان هي الحقوق المكتسبة لكلِّ إنسانٍ على وجه الأرض بلا تحيُّزٍ أو تمييز، وبغض النظر عن عرقه، أو جنسيته، أو جنسه، أو لغته، أو دينه، وبذلك يحِقُّ لكلِّ فردٍ في العالم بأن يتمتَّع بالحقوق الخاصة به دون أي مساسٍ بها بما يضمن له العيش بكرامةٍ ومساواة،وتَتمثَّل حقوق الإنسان في مجالاتٍ عديدة أولها الحرية؛ كحرية المعتنق وحرية الرأي والتعبير، والحماية من الاستعباد والتعذيب، وحقِّ الحياة، وحق العمل والتعلُّم، وحق الحماية، والمحافظة على الحالة الاجتماعية والمتمثلة في الحصول على المنافع الخاصة بالأفراد، وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحقوق تعدُّ مكتسبةً لكلِّ فردٍ في أي مكانٍ في العالم؛ ويتم المطالبة بها تلقائياً من قِبَل الجهات المسؤولة أو المُكلَّفين بالقيام بها

الرد
سلمى محمد مبارك العازمي 16 فبراير، 2021 - 11:51 م

ان لحقوق الانسان أهمية كبيرة تكمُن في كونِها تضمَن الحدَّ الأدنى والضروري لعيش الإنسان بكرامة سواءً على مستوى حاجاته الأساسية؛ كالطعام، والمسكن، والتَّعلُّم؛ الذي يقود به إلى الاستفادة من الفرص المتاحة له، أو على مستوى حرياته؛ كحرية اختيار أسلوب الحياة، وحرية التعبير، وحرية اختيار التوَجُّهات السياسية التي يرغب الفرد بدعمِها، وبذلك يضمن تأمين كل تلك الحريات للأفراد الحماية من الاعتداء والاضطهاد من قبل أي جهةٍ أقوى أو أعلى سُلْطَةٍ منهم.
ومن الحقوق التي يجب ان تتوفر لجميع البشر هي :
حقُّ المساواة والحماية من التمييز.
حقُّ الحياة والحرية والأمن الشخصي.
الحقُّ في المأكل والمسكن.
الحقُّ في الخصوصية.
حرية الاعتقاد والدين.
حقُّ الصحة والعلاج.
حقُّ التعلُّم. حقُّ العمل.
الحقُّ في مستوى معيشي مناسب.
الحقُّ في الضمان الاجتماعي
. الحقُّ في حرية التعبير.
الحقُّ في حرية التجمُّع السلمي، وتكوين الجمعيات المستقلة.
حقُّ المشاركة في الحكومات.
حقُّ الحماية من التعذيب، والحماية من المعاملة اللاإنسانية. حقُّ المساواة أمام القانون، وفي المحاكمات العادلة

الرد
شيخه مفرج السبيعي 8 يونيو، 2021 - 10:48 ص

تعتبر حقوق الانسان من الاشياء الاساسيه لدى الانسان ، فإحترام حقوق الانسان يؤدي الى تنظيم الحياه بين البشر ، فإذا كان المجتمع لا يحترم الحقوق فسوف يكون مجتمع رجعي او يتفكك وينهار ، ولكن عندما يكون للمجتمع حقوق ويصونون الحقوق المطلوبه فيكون مجتمع واعي متعلم ومتطور ، وقد اوصى ديننا الاسلامي على حفظ حقوق الانسان فديننا الاسلامي قائم على مبدأ المساواه سواء في النسب او العرق او اللون او الجنس ، فيجب حفظ حقوق الانسان وتتعدد الحقوق فسوف نذكر بعض منها وهي حق الحياه وحق عدم التعرض للتعذيب وحق الرأي وحريه التفكير وحق المشاركه السياسيه ، ولا يمكن سحب حقوق اي انسان الا في ظروف استثنائيه مثل معرفه ان الشخص مذنب تجاه ارتكاب جريمه ، فلا يحق لأي شخص ان يسلب حق من حقوق اي انسان في المجتمع .

الرد
زهراء عادل القلاف 23 يونيو، 2021 - 10:23 م

حقوق الانسان هو شيء لا يستهان فيه ولا يحق لأي شخصٍ كان ان يسلب هذه الحقوق من انسان اخر من دون سبب فحقوق الانسان تحفظ للانسان كرامته وتحفظ له حقه لكي يعيش حياةً حرة كما يستحق ف لقد خلقنا الله سبحانه وتعالى احراراً. بعض الاشخاص يظنون انهم يستطيعون ان يسلبون من الشخص حقه لمجرد اختلاف الوان بشرته او اختلاف جنسيته ويعامله على هذا الاساس بدنوٍ وسلب حقوقه ولا يعامله ك إنسان له حقوق. والاسلام حفظ للانسان حقوقه ولهذه الحقوق أهمية كبرى ويجب احترامها واعطاء كل شخص حقه.

الرد
ساره لافي زايد العازمي 6 أغسطس، 2021 - 9:31 م

كما طرح بالمقال بالتأكيد انه حقوق الإنسان هي المبادئ الأخلاقية أو المعايير الاجتماعية التي تصف نموذجاً للسلوك البشري الذي يُفهم عموما بأنه مجموعة من الـحقوق الأساسية التي لا يجوز المس بها وهي مستحقة وأصيلة لكل شخص لمجرد كونها أو كونه إنسان، فهي ملازمة لهم بغض النظر عن هويتهم أو مكان وجودهم أو لغتهم أو ديانتهم أو أصلهم العرقي أو أي وضع آخر.
وحمايتها منظمة كحقوق قانونية في إطار القوانين المحلية والدولية. وهي كلّية وتنطبق في كل مكان وفي كل وقت ومتساوية لكل الناس، وتتطلب التماهي والتشاعر وسيادة القانون وتفرض على المرء احترام الحقوق الإنسانية للآخرين. ولا يجوز ولا ينبغي أن تُنتزع إلا نتيجة لإجراءات قانونية واجبة تضمن الحقوق ووفقا لظروف محددة، فمثلا ؛
قد تشتمل حقوق الإنسان على التحرر من الحبس ظلما والتعذيب والإعدام. وهي تقر لجميع أفراد الأسرة البشرية قيمة وكرامة أصيلة فيهم ..
اشكر د. علي والقائمين على هذا الموقع المفيد..

الرد
ريم صالح العازمي 28 أغسطس، 2021 - 7:27 ص

جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله
ان حقوق الانسان من الاشياء الاساسيه لدى الانسان ، فإحترام حقوق الانسان تؤدي الى تنظيم الحياه بين البشر ، فإذا كان المجتمع لا يحترم الحقوق فسوف يكون مجتمع رجعي او يتفكك وينهار ، وعلى ان عندما يكون للمجتمع حقوق ويصونون الحقوق المطلوبه فيكون مجتمع واعي متعلم ومتطور ، وقد اوصى ديننا الاسلامي على حفظ حقوق الانسان فديننا الاسلامي قائم على مبدأ المساواه سواء في النسب او العرق او اللون او الجنس ، فينبغي حفظ حقوق الانسان وتتعدد الحقوق فسوف ننظر الى بعض منها وهي حق الحياه وحق عدم التعرض للتعذيب وحق الرأي وحريه التفكير وحق المشاركه السياسيه .
اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..

الرد
دانه منيف منور. المطيري 3 سبتمبر، 2021 - 12:44 ص

حقوق الانسان هي الحقوق المكتسبة لكلِّ إنسانٍ على وجه الأرض بلا تحيُّزٍ أو تمييز، وبغض النظر عن عرقه، أو جنسيته، أو جنسه، أو لغته، أو دينه، وبذلك يحِقُّ لكلِّ فردٍ في العالم بأن يتمتَّع بالحقوق الخاصة به دون أي مساسٍ بها بما يضمن له العيش بكرامةٍ ومساواة،وتَتمثَّل حقوق الإنسان في مجالاتٍ عديدة أولها الحرية؛ كحرية المعتنق وحرية الرأي والتعبير، والحماية من الاستعباد والتعذيب، وحقِّ الحياة، وحق العمل والتعلُّم، وحق الحماية، والمحافظة على الحالة الاجتماعية

الرد
فاطمه حمد العجمي🌸🌸 5 سبتمبر، 2021 - 11:50 ص

جزاك الله خيرا دكتورنا الفاضل.. مفهوم علم التربية على أنّهُ دراسة أساليب التدريس، والطُرق التي يمكن أن تُحقق أهداف التعليم، ويرتبط مفهوم علم التربية بفهوم علم النفس التربوي الذي يضُم النظريات العلمية للتعلم وفلسفة التعليم.وعلاقة التربيه بحقوق الانسان إنّ تعليم حقوق اإانسان ليس لها علاقة بما نعرفه “الاختبار” فهو تعليم يركز على كيف نتصرف ويتضمن توضيح القيم واستبدال المواقف وتنمية التضامن ومهارة الدعوة والعمل مثل تحليل المواقف من خلال حقوق الإنسان ووضع استراتجيات مناسبة لمواجهة الظلم، وفيما يلي ذكر المبادىء التربوية في مجال حقوق الإنسان وكيفية دمج التعلم المعرفي والتعلم الوجداني.

الرد
هاجر عبدالله الحجاج 6 سبتمبر، 2021 - 1:20 م

سلمت يمناك دكتور اما بعد،،

تعتبر حقوق الانسان من الاشياء الاساسيه لدى الانسان ، فإحترام حقوق الانسان يؤدي الى تنظيم الحياه بين البشر
حقوق الإنسان هي المبادئ الأخلاقية أو المعايير الاجتماعية التي تصف نموذجاً للسلوك البشري الذي يُفهم عموما بأنه مجموعة من الـحقوق الأساسية التي لا يجوز المس بها وهي مستحقة وأصيلة لكل شخص لمجرد كونها أو كونه إنسان، فهي ملازمة لهم بغض النظر عن هويتهم أو مكان وجودهم أو لغتهم أو ديانتهم أو أصلهم العرقي أو أي وضع آخر.

الرد
حور فيصل الهاجري 9 سبتمبر، 2021 - 4:43 م

حقوق الإنسان هي المبادئ الأخلاقية أو المعايير الاجتماعية التي تصف نموذجاً للسلوك البشري الذي يُفهم عموما بأنه مجموعة من الـحقوق الأساسية التي لا يجوز المس بها وهي مستحقة وأصيلة لكل شخص لمجرد كونها أو كونه إنسان، فهي ملازمة لهم بغض النظر عن هويتهم أو مكان وجودهم أو لغتهم أو ديانتهم أو أصلهم العرقي أو أي وضع آخر. وحمايتها منظمة كحقوق قانونية في إطار القوانين المحلية والدولية. وهي كلّية وتنطبق في كل مكان وفي كل وقت ومتساوية لكل الناس، وتتطلب التماهي والتشاعر وسيادة القانون وتفرض على المرء احترام الحقوق الإنسانية للآخرين. ولا يجوز ولا ينبغي أن تُنتزع إلا نتيجة لإجراءات قانونية واجبة تضمن الحقوق ووفقا لظروف محددة، فمثلا، قد تشتمل حقوق الإنسان على التحرر من الحبس ظلما والتعذيب والإعدام. وهي تقر لجميع أفراد الأسرة البشرية قيمة وكرامة أصيلة فيهم.

الرد
غدير يوسف العازمي 11 سبتمبر، 2021 - 5:25 ص

تُعرّف حقوق الإنسان على أنّها جميع الحاجات الأساسية لجميع البشر التي لا يمكن العيش بدونها، ولكل شخص الحق في هذه الحقوق دون تمييز ودون النّظر إلى العرق أو الجنس أو الجنسية أو اللغة أو الدين أو أي وضع آخر، وتضُم هذه الحقوق الحق في الحياة والحرية، التحرُر من العبودية والتعذيب، وحرية الرأي والتعبير، والحق في التعليم والعمل، وغيرها الكثير ، إنّ تعليم حقوق الانسان ليس لها علاقة بما نعرفه “الاختبار” فهو تعليم يركز على كيف نتصرف ويتضمن توضيح القيم واستبدال المواقف وتنمية التضامن ومهارة الدعوة والعمل مثل تحليل المواقف من خلال حقوق الإنسان ووضع استراتجيات مناسبة لمواجهة الظلم، وفيما يلي ذكر المبادىء التربوية في مجال حقوق الإنسان وكيفية دمج التعلم المعرفي والتعلم الوجداني.

الرد

اترك تعليقا

* باستخدام هذا النموذج ، فإنك توافق على تخزين ومعالجة بياناتك بواسطة هذا الموقع.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قراءة المزيد