مقالات نقدية

تكمن قوة أمة ما في قدرتها الإبداعية وهذا قول لا يختلف عليه مفكران في العالم المتحضر، فعندما تباشر أمة من الأمم فعلها الإبداعي ستكون قادرة بالضرورة على تسنم مركب الحضارة في أرقى تجلياتها. أما التقليد فهو انتحار كما يقول مارفا كولنز.

يفرض التعصب المذهبي و القبلي حضوره الكبير في مختلف تجليات الحياة الإجتماعية في المجتمعات العربية المعاصرة، و تأتي موجة هذا التعصب متارفقة مع الأحداث السياسية الجسان المتواترة في المنطقة و التي أدت إلى إيقاظ المشاعر الطائفية المذهبية حيناً و

يعيش الإنسان المعاصر صدمة ثقافية اغترابية فرضتها أنساق من طفرات التغير الهائلة في مختلف جوانب الحياة ومكونات الوجود الاجتماعي والثقافي؛ وقد وصفت هذه التحولات الكبيرة في المجتمع الإنساني المعاصر تحت عناوين مثيرة وملفتة للنظر مثل

يقصد بالنخب المتخلفة (تخلف النخب) هذه النخب التي لم تستطع أن تواكب الواقع الاجتماعي في بلدانها، ولم تستطع أن تتجاوب مع متطلبات ومقتضيات النهوض الحضاري لشعوبها، ومثل هذه النخب موجودة في مختلف أرجاء المعمورة في الدول المتقدمة كما هو الحال في الدول المتخلفة على أحد سواء.

تتعدد صيغ الاستلاب الرمزي وأدواته ضد المرأة ومكانتها في المجتمع حيث نجد أنساقا متكاملة من الفعاليات الرمزية التي تستلب المرأة من حيث نظرتها إلى ذاتها ونظرة المجتمع إليها،

تعيش المرأة الخليجية – وحالها لا يختلف كثيرا عن حال المرأة العربية – حالة اغتراب وجودي يتسم بطابع العمق والشمول، ويأخذ هذا الاغتراب انماطا استيلابية…

وظفت جريدة القبس البحث العلمي توظيفا اعلاميا سلبيا وجعلته موضوعا للصراع والجدل والفعل وردة الفعل،

إننا اليوم نرقص رقصة الأشباح … لكنني لست موقنا من استرداد معنى الدائرة، لقد اجتثت الشجرة المقدسة من الجذور …

لا يوجد مختصر لأن هذه المقالة محمية بكلمة مرور.