في عالم يفيض بالتحول، ويتدفق بالتغير. في عالم أثقله التقدم، وأثخنته جراح الحضارة المادية، يكتسب سؤال الهوية الثقافية مشروعيته الحضارية.
مقالات تربوية
-
-
استقطب مفهوم الحداثة اهتمام الأدباء والفلاسفة وعلماء الاجتماع، منذ عصر النهضة حتى اليوم،
-
“بفضل القوة الهائلة للتكنولوجيا الرقمية، سقطت الحواجز الصمّاء التي كانت تفصل بين البشر، كالبعد الجغرافي واختلاف اللغات والافتقار المزمن للمعلومات، وتحررت القدرات الإبداعية الكامنة لبني البشر على شكل موجة هادرة جديدة تزداد قوّة من دون انقطاع. وأصبحت هذه القدرات الضخمة تحت تصرف كل البشر وباتوا قادرين على تحريرها بلمسات أصابعهم ” وإعادة صياغة مستقبل
-
بدأت بوادر إعصار الثورة الصناعية الرابعة تنذر بتغييرات عاصفة لم يشهد لها التاريخ الإنساني مثيلا من قبل ولاسيما في هوية الفرد والمجتمع والأمة…
-
يصف الكاتب الفرنسي مارك أوجيه في كتابه “حرب السلام” غزو الصور الذي يداهم الكون بقوله…
-
“علينا أن نعدّ الناشئة للعيش في عالمٍ مغمورٍ بفيض الأصوات والكلمات والصور” اليونيسكو 1982 …
-
مقالات منشورة في شبكة النبأ للدكتور علي أسعد وطفة
-
ساد الاعتقاد قديما أن الجنون هو الحالة التي تتوغل فيها روح شريرة في داخل الجسد. وعلى الرغم من التقدم العلمي الذي أحرزته العلوم في مجال الطب والعلوم الطبيعية وعلم النفس فإن الأفكار العلمية الخاصة بالجنون ما زالت تلقى صدودا ومقاومة كبيرة
-
اضغط هنا لتحميل المقالة
-
اضغط هنا لتحميل المقال