المنشورات ذات الصلة

التأهيل الأخلاقي للمعلم في زمن متوحش

الاغتراب التربويّ في الشخصيّة العربيّة

في التجليات العقلانية للعنف والعدوانية: هل يمكن للعنف أن يعقلن إنسانيا؟

21 تعليقات

ايمان طارق الفضلي 11 أبريل، 2021 - 8:12 م
يعطيك العافية دكتور إن مفهوم ديمقراطية التعليم هو جزء من مفهوم مركب وغني للديمقراطية يتجاوز المفهوم السياسي للديمقراطية (وهو مفهوم ضروري وأساسي يتطور بالإضافة إليه لا بالحذف) إلى مفهوم ينشر الديمقراطية في خلايا المجتمع الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، وهو يدعو لنشر الديمقراطية في مجال التعليم في ثلاثة محاور أساسية: مجال تعميم التعليم بجعله إلزامياً ومجانياً في مستوى التعليم العام، وجعل فرصه متاحة على قدم المساواة في التعليم العالي وفقاً للاستعداد الذهني وقدرات الطالب التحصيلية وما يبذله من جهد، لا وفقاً على قدرة الطالب على الدفع، وهذه مسألة تبدو طبيعية وسهلة التحقيق ولكنها في الحقيقة مسألة شائكة سنحاول إلقاء الضوء عليها في فقرات قادمة، مجال ديمقراطية المناهج والمعارف وتمليك التلاميذ والطلاب القدرة على الإستعياب والبحث والاستقصاء وتكوينه الرأي المستقل وإدراك نسبية الحقيقة، مجال ديمقراطية إدارة التعليم، والتي تحول المدرسة والمعهد والكلية والجامعة إلى مؤسسات ديمقراطية، يشترك كل أعضائها في إدارتها وفي وضع قوانينها ولوائحها. ويكون الطلاب والمعلمون هم أساس إدارتها وللآباء ومنظمات المجتمع المدني دور في إدارتها وتوجيهها والرقابة عليها.
دانه حامد العازمي 19 أبريل، 2021 - 1:14 ص
إن الظاهرة التربوية المشحونة بالعنف وبالطابع العدواني أدت إلى غياب الفضيلة والديمقراطية , حيث تلعب الديمقراطية في ظل تلك المجتمع الذي نعيش فيها من خلال رسم المنظومة من العوامل التربوية التي يجب علينا التمتع بها في ظل تلك المجتمع الطبقي الذي نعيش فيه. ومن خلال تلك المدرسة الديمقراطية يجب أن تتضمن تربية متطورة لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال تطوير وتعليم تلك الفئات وتوفير مستلزماتها حيث لابد أن تتم تلك المستلزمات من دروس تقوية ومعلمين مؤهلين على اعلى مستوي لكي يتم التعامل مع تلك المدرسة من الديمقراطية .
ارزاق خالد العازمي 29 مايو، 2021 - 3:49 ص
بعد قراءة هذا المقال والإطلاع على كل النقاط التي ناقشها الدكتور على أسعد وطفة من خلاله يمكن القول بأن هذا المقال من المقالات الهامة التي دائما ما يكتبها الدكتور على أسعد وطفة فى المجالات التربوية والتعليمية المختلفة ، حيث قد وضح لنا من خلال هذا المقال الكثير من النقاط التربوية الهامة التي يجب أن تتميز بها المدرسة الديمقراطية وأن مسألة ديمقراطية التعليم ترتبط بمسألة القيم لأن المضامين التربوية التي يتم تعليمها فى المدرسة ليست واحدة بالنسبة إلي جميع الفروع العلمية ، وهنا يجب النضال ضد كل أشكال التعليم الهرمي الطبقي الذي يعزز الفروق الاجتماعية التربوية ويؤكدوها ، وبناء على كل ما تقدم يمكن القول بأن أهمية هذا المقال تتضح لنا من خلال توضيحه لأهمية وجود المدرسة الديمقراطية لأن المدرسة الديمقراطية تعمل على تطوير المنظومات القيمية التربوية ، فوجود المدرسة الديمقراطية يؤدي إلي وجود تكافؤ فى الفرص التعليمية ، الأمر الذي يؤدي إلي تطور كل أفراد المجتمع تربويا وتعليميا ، لذلك يمكن القول بأن هذا المقال رائع ومتميز نظرا لأهمية الموضوع الذي تناوله وهو المدرسة الديمقراطية فى مجتمع طبقي.
أبرار عبدالله عايش العازمي 29 أغسطس، 2021 - 5:04 م
سلمت يمناك يا دكتور على هذا الموضوع المهم، أن الديموقراطية في التعليم مهمة و يجب ممارستها في المدارس ، ويؤدي تفعيل الممارسات الديمقراطية بالمدارس إلى تعزيز سلوکيات المواطنة التنظيمية للمعلمين بتلک بالمدارس، وينتج عن تحقق ذلک تميز تلک المدارس، يمكن تعريف ديمقراطية التعليم ضمن الفهم المعاصر لها بكونها "عملية لا تعنى مجرد السماح للأفراد بالالتحاق بالتعليم ، بل ضمان وجود فرص تعليمية متساوية اي ضمان فرص النجاح فيه كذلك ؛ فضلا عن وجود تعامل ديمقراطي من قبل المدرسين مع الطلاب وتنمية روح النقد وتعدد الآراء والتسامح حيال آراء الغير والسعى وراء التفوق واحترام قرار الأغلبية وتحمل مسؤولية القرار) .
هند عبدالله الهاجري 1 يونيو، 2021 - 10:16 م
يعطيك العافية دكتور مقالة جميلة ومفيدة أثرت المدرسة الديمقراطية في المجتمعات الطبقية جاذبيتها على ديمقراطية التعليم لأن الظاهرة التربوية المشحونة بالعنف وبالطابع العدواني أدت إلى غياب الفضيلة والديمقراطية ويجب علينا أن نقف ضد ونحارب كل أشكال التعليم الطبقي الذي يعزز الفروق الاجتماعية ويؤكدها ، والمدارس الديمقراطية يجب أن تتضمن تربية متطورة تساعد على تكافؤ الفرص التعليمية الذي يؤدي إلى تطور الأفراد تعليمياً وتربوياً
جنان عايد غازي 24 يونيو، 2021 - 7:21 م
نعم اعجبتني هذه المقاله ككثير من مقالاتك الشيقة،فالديمقراطيه مهمة بالتعليم، فالكثير العديد من برامج التعليم في البلدان الديمقراطية الناضجة تعلّم المهارات والقيم التي تعتبر بالغة الأهمية للعملية الديمقراطية وتؤثر في نوايا الطلاب واستعداداتهم للمشاركة المدنية والسياسية. أفضل الأمثلة على النظم التعليمية الفعالة في التربية على الديمقراطية تشمل فنلندا والدنمارك وكوريا الجنوبية. تشجّع هذه البرامج سلوكيات مثل المسؤولية الاجتماعية والأخلاقية والفعالية الشخصية، وتوفر للطلاب فرصاً لممارسة المهارات المدنية مثل حل المشكلات، والكتابة المقنعة، والتعاون، وبناء التوافق في الآراء، والتواصل مع المسؤولين الحكوميين حول قضايا مثيرة للاهتمام. وباكتسابهم هذه المعارف والمهارات، يصبح من المرجَّح للطلاب أن يخدموا ويحسّنوا المجتمعات من حولهم.
بدريه محسن الرشيدي 27 يونيو، 2021 - 6:51 م
شكرا لك دكتورنا الفاضل على المقاله المفيده بعد قراءة هذا المقال والإطلاع على كل النقاط التي ناقشها الدكتور على أسعد وطفة من خلاله يمكن القول بأن هذا المقال من المقالات الهامة التي دائما ما يكتبها الدكتور على أسعد وطفة فى المجالات التربوية والتعليمية المختلفة ،أثرت المدرسة الديمقراطية في المجتمعات الطبقية جاذبيتها على ديمقراطية التعليم لأن الظاهرة التربوية المشحونة بالعنف وبالطابع العدواني أدت إلى غياب الفضيلة والديمقراطية ويجب علينا أن نقف ضد ونحارب كل أشكال التعليم الطبقي الذي يعزز الفروق الاجتماعية ويؤكدها .
منى عادل الرشيدي 29 يونيو، 2021 - 11:03 ص
إن مفهوم ديمقراطية التعليم هو جزء من مفهوم مركب وغني للديمقراطية يتجاوز المفهوم السياسي للديمقراطية (وهو مفهوم ضروري وأساسي يتطور بالإضافة إليه لا بالحذف) إلى مفهوم ينشر الديمقراطية في خلايا المجتمع الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، وهو يدعو لنشر الديمقراطية في مجال التعليم
رهف خالد ذياب المطيري 5 أغسطس، 2021 - 3:52 م
جزاك الله خير الجزاء دكتوري الفاضل .. بعد قراءة هذا المقال يمكن القول بأن هذا المقال من المقالات الهامة حيث قد وضح لنا من خلال هذا المقال الكثير من النقاط التربوية الهامة التي يجب أن تتميز بها المدرسة الديمقراطية وأن مسألة ديمقراطية التعليم ترتبط بمسألة القيم لأن المضامين التربوية التي يتم تعليمها فى المدرسة ليست واحدة بالنسبة إلي جميع الفروع العلمية ، وهنا يجب النضال ضد كل أشكال التعليم الهرمي الطبقي الذي يعزز الفروق الاجتماعية التربوية ويؤكدوها ، وبناء على كل ما تقدم يمكن القول بأن أهمية هذا المقال تتضح لنا من خلال توضيحه لأهمية وجود المدرسة الديمقراطية لأن المدرسة الديمقراطية تعمل على تطوير المنظومات القيمية التربوية ، فوجود المدرسة الديمقراطية يؤدي إلي وجود تكافؤ فى الفرص التعليمية
نجود الهاجري 16 أغسطس، 2021 - 9:36 م
رائع جداً ما تم ذكره في هذه المقالة .. بعد قراءة هذا المقال يمكن القول بأن هذا المقال من المقالات الهامة حيث قد وضح لنا من خلال هذا المقال الكثير من النقاط التربوية الهامة التي يجب أن تتميز بها المدرسة الديمقراطية وأن مسألة ديمقراطية التعليم ترتبط بمسألة القيم لأن المضامين التربوية التي يتم تعليمها فى المدرسة ليست واحدة بالنسبة إلي جميع الفروع العلمية ،فالكثير العديد من برامج التعليم في البلدان الديمقراطية الناضجة تعلّم المهارات والقيم التي تعتبر بالغة الأهمية للعملية الديمقراطية وتؤثر في نوايا الطلاب واستعداداتهم للمشاركة المدنية والسياسية. أفضل الأمثلة على النظم التعليمية الفعالة في التربية على الديمقراطية تشمل فنلندا والدنمارك وكوريا الجنوبية. تشجّع هذه البرامج سلوكيات مثل المسؤولية الاجتماعية والأخلاقية والفعالية الشخصية.
ريم صالح العازمي 24 أغسطس، 2021 - 3:14 م
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله .. إن مفهوم ديمقراطية التعليم هو جزء من مفهوم مركب وغني للديمقراطية يتجاوز المفهوم السياسي للديمقراطية (وهو مفهوم ضروري وأساسي يتطور بالإضافة إليه لا بالحذف) إلى مفهوم ينشر الديمقراطية في خلايا المجتمع الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، و الظاهرة التربوية مملوء بالعنف وبالطابع العدواني أنم إلى غياب الفضيلة والديمقراطية حينما تلعب الديمقراطية في ظل تلك المجتمع الذي نعيش فيها من خلال رسم المنظومة من العوامل التربوية التي يجب علينا التمتع بها في ظل تلك المجتمع الطبقي الذي نعيش فيه. اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
تهاني المطيري 24 أغسطس، 2021 - 10:28 م
يعطيك العافيه دكتور على هذا المقال الرائع و المفيد ، مفهوم الديموقراطية في التعليم و التربية جزء مهمة في العملية التعليمية و التربوية ، فالمدرسة ذات الطابع الديمقراطي الذي يتمثل الانشطة الثقافية و الرياضية و الابداعية سواء كانت داخل او خارج المدرسة ، و تبتعد عن التسلط و السيطرة يشكل كامل على الطلاب ، و بالنسبة للمجتمع الطبقي هو مجتمع عنصري لا يتحلى بالحرية و السلام دائما في صراع مع طبقات المجتمع الفقير و الغني و غيرها من الفروقات ، و للحل نحتاج ان نكون يدا بيد لكي نمحي هذه الطبقات التي وضعها الاشخاص المسيطرين
رغد فواز عواد العازمي 24 أغسطس، 2021 - 11:59 م
مقال جميل يعطيك العافيه دكتور علي أثرت المدرسة الديمقراطية في المجتمعات الطبقية جاذبيتها على ديمقراطية التعليم فالعديد من برامج التعليم تعلّم المهارات والقيم التي تعتبر بالغة الأهمية للعملية الديمقراطية وتؤثر في نوايا الطلاب واستعداداتهم للمشاركة المدنية والسياسية. أفضل الأمثلة على النظم التعليمية الفعالة في التربية على الديمقراطية تشمل فنلندا والدنمارك وكوريا الجنوبية. وتشجّع هذه البرامج سلوكيات مثل المسؤولية الاجتماعية والأخلاقية والفعالية الشخصية، وتوفر للطلاب فرصاً لممارسة المهارات المدنية مثل حل المشكلات، والكتابة المقنعة، والتعاون، وبناء التوافق في الآراء، والتواصل مع المسؤولين الحكوميين حول قضايا مثيرة للاهتمام. وباكتسابهم هذه المعارف والمهارات، يصبح من المرجَّح للطلاب أن يخدموا ويحسّنوا المجتمعات من حولهم.
ريم محمد العجمي 26 أغسطس، 2021 - 4:01 م
شكرا لك دكتور .. حركة التعليم الديمقراطي عبارة عن حركة عالمية موجهة تجاه تحقيق قوة أكبر فيما يتعلق باتخاذ القرارات للطلبة من أجل تشغيل المدارس الخاصة بهم ، من خلالها يمكنهم المشاركة بشكل متساوٍ في عملية اتخاذ القرارات فيما يتعلق بكيفية إدارة المؤسسات التي يتبعونها، على وجه الخصوص، المدارس التي يتعلمون بها، والقواعد والعقوبات التي تكون ضرورية ، وفي النهاية حركة التعليم الديمقراطي من انجح وافضل الحركات التي يمكن اتباعها في المدارس
انوار برجس الشمري 2 سبتمبر، 2021 - 2:23 ص
ان المدرسة ذات الطابع الديمقراطي الذي يتمثل في الانشطة الثقافية و الابداعية و الرياضية ، تبتعد عن التسلط و السيطرة بشكل كامل على الطلاب ، و بالنسبة للمجتمع الطبقي هو مجتمع عنصري لا يتحلى بالحرية و السلام دائما في صراع مع طبقات المجتمع الفقير و الغني ، فعلينا ان نشجّع برامج السلوكيات مثل المسؤولية الاجتماعية والأخلاقية والفعالية الشخصية، التي توفر للطلاب فرصاً لممارسة المهارات المدنية مثل حل المشكلات، والكتابة المقنعة، والتعاون، وبناء التوافق في الآراء، والتواصل مع المسؤولين الحكوميين حول قضايا مثيرة للاهتمام. وباكتسابهم هذه المعارف والمهارات، يصبح من المرجَّح للطلاب أن يخدموا ويحسّنوا المجتمعات من حولهم.
دانه منيف منور المطيري 2 سبتمبر، 2021 - 3:06 م
يعطيك العافيه دكتور على المقاله الرائعه جداً الديمقراطية المدرسيه تلك الممارسات القائمة على العدالة واحترام القوانين وعدم التمييز بين أعضاء المجتمع المدرسي، ومشاركة ممثلين عن المج تمع المدرسي من الاداريين والمعلمين والطالب في المجالس المدرسية، وتعزيز القيم الديمقراطية بالمدرسة كحرية النقد والتعبير والديمقراطية مهما في حياه الانسان من جميع النواحي ومهما جداً في التعليم ، ولقد ذكر في المقاله العديد من النقاط التربويه والديمقراطية الهامه ، ان الظواهر التربويه العنيفه والسلوك العدواني ادت الي غياب الديمقراطية .
اسماء عبدالله العجمي 6 سبتمبر، 2021 - 4:44 م
شكراً عالمقال دكتور ،،، غير أن التربية الديمقراطية لا تقوم على اكتساب المعرفة فحسب , إنما يجري تعزيزها أيضا من خلال تجربة ( الحوار ) ... بشأن قضايا الساعة الهامة وعرض الاّراء المختلفة بحرية وبالوقائع والحجة... والإستماع إلى اّراء الاّخرين بكل احترام وأخلاقية , والمشاركة في القرارات الجماعية بشأن المسائل التي تمس حياة المدرسة ومجتمعها , وبالتالي أهدافها البعيدة , والقريبة , وعلى المعلم أن يكون القدوة والمثل في ذلك النهج الجديد من تعميق وزرع هذه الروح المفقودة لدينا .. مع الأسف نتيجة الثقافة السائدة والأنظمة المعمرة بالظلم والعبودية .. وقمع الاّخر ؟ على المعلم أن يبني علاقة محترمة و ديمقراطية بينه وبين الطالب إنطلاقا من احترام الإنسان كقيمة إنسانية , والإبتعاد عن التربية التقليدية السيئة الفوقية المنغلقة التي تسحق وتدوس شخصية الفرد أو التلميذ . ثم العلاقة بين المدير والمعلم والكادر التربوي والمدرسي ككل في المشاركة في القرارات والفعاليات والأنظمة المدرسية .. وأخيرا العلاقة والروابط الثقافية والإجتماعية والمبادرات بين المدرسة وأهالي الطلاب بمجالس الأهل وغير ذلك من النشاطات والأمورالعديدة .. والجديدة في عالم المتغيرات .
عايشه محمد نوران 11 سبتمبر، 2021 - 6:02 م
مركب وغني للديمقراطية يتجاوز المفهوم السياسي للديمقراطية (وهو مفهوم ضروري وأساسي يتطور بالإضافة إليه لا بالحذف) إلى مفهوم ينشر الديمقراطية في خلايا المجتمع الاقتصادية والثقافية والاجتماعية و إن الظاهرة التربوية المشحونة بالعنف وبالطابع العدواني أدت إلى غياب الفضيلة والديمقراطية , حيث تلعب الديمقراطية في ظل تلك المجتمع الذي نعيش فيها من خلال رسم المنظومة من العوامل التربوية التي يجب علينا التمتع بها في ظل تلك المجتمع الطبقي الذي نعيش فيه و يجب أن تتضمن تربية متطورة لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال تطوير وتعليم تلك الفئات وتوفير مستلزماتها حيث لابد أن تتم تلك المستلزمات من دروس تقوية ومعلمين مؤهلين على اعلى مستوي لكي يتم التعامل مع تلك المدرسة من الديمقراطية واشكرك دكتوري الفاضل على هذه المقاله الجميله
ديما بدر النمشان 12 سبتمبر، 2021 - 8:26 م
ان الديمقراطيه التعليم جزء من مفهوم مركب وغني للديمقراطيه و يتجاوز بالفعل المفهوم السياسي للديمقراطيه ، و ان مسأله ديمقراطيه التعليم ترتبط ارتباط شديداً ب القيم ، لأن المضامين التربويه التي يتم تعليمها في المدرسه الواحده بالنسبه لجميع الفروع العلميه ، ويجب علينا النضال ضد كل اشكال التعليم الطبقي الذي يعزز الفروق الاجتماعيه ، اثرت المدرسه اليمقراطيه بشكل كبير في المجتمعات الطبقيه ، و ان وجود المدرسه الديمقراطيه يؤدي الى وجود تكافئ الفرص التعليميه ، ومن الامثله على على النظم التعليميه الفعاله في التربيه على الديمقراطيه تشمل فنلندا و الدنمارك وكوريا الجنوبيه ،وتشجع هذه البرامج سلوكيات مثل المسؤوليه الاجتماعيه والاخلاقيه و الفعاليه الشخصيه .
شهد مطلق الحسيني 12 سبتمبر، 2021 - 8:32 م
يعطيك العافيه دكتور على المقال المفيد جداً ، مفهوم ديمقراطية التعليم هو جزء من مفهوم مركب وغني للديمقراطية يتجاوز المفهوم السياسي للديمقراطية (وهو مفهوم ضروري وأساسي يتطور بالإضافة إليه لا بالحذف) إلى مفهوم ينشر الديمقراطية في خلايا المجتمع الاقتصادية والثقافية والاجتماعيةوبالضافه الى ذلك الديموقراطية في التعليم مهمة و يجب ممارستها في المدارس ، ويؤدي تفعيل الممارسات الديمقراطية بالمدارس إلى تعزيز سلوکيات المواطنة التنظيمية للمعلمين بتلك بالمدارس وينتج في ذلك تمييز هذه المدارس عن غيرها
غدير خليفه ثاني 13 سبتمبر، 2021 - 6:42 ص
شكراً جزيلاً دكتور على طرحك هذا الموضوع المهم ، ديمقراطية التعليم هو جزء من مفهوم مركب وغني للديمقراطية يتجاوز المفهوم السياسي للديمقراطية وهو مفهوم ضروري وأساسي يتطور بالإضافة إليه لا بالحذف ، على المدراس ان تتحلى بالديمقراطيه مثل : احترام الأطفال والثقة بهم ، المساواة في الحالة بين الأطفال والكبار ، مشاركة المسئوليةحرية اختيار الأنشطة ، و من المهم ان تركز المدارس على تبادل الاراء مع الاباء كإقامة مجلس لاولياء الامور ليكون هناك مبادرات بين الاهالي والمدراس
اضافة تعليق

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قراءة المزيد