يعطيك العافية دكتور
معظم نظم التعليم العربية لاتعدّ الطلاب للمنافسة في مجتمع اليوم العالمي الديمقراطي. بطبيعة الحال، ثمّة اختلافات كبيرة بين البلدان العربية وداخل كل بلد عربي (مثل الاختلافات بين المناطق الحضرية والريفية). بعض المدارس في عدد من الدول العربية مثل مصر والأردن ولبنان والامارات العربية المتحدة تقدّم تعليماً عالي الجودة ذا نوعية عالمية. ومع ذلك، فإن جميع نظم التعليم في العالم العربي تقريباً تعاني من عيوب كبيرة، ولاسيما في ما يتعلق بالحوكمة والمعلمين، ارى ان لن تترسخ الديمقراطية الحقيقية أبداً إذا لم يتم إصلاح أنظمة التعليم لتعزيز المواطنة والمسؤولية المدنية. فالبلدان العربية لن تكون قادرة على المنافسة اقتصادياً، ولن تكون ديمقراطية حقاً، إلا إذا بدأت تعلّم الشباب على التفكير النقدي واحترام وجهات النظر المختلفة.
ارزاق خالد العازمي5 مايو، 2021 - 11:57 م
بعد قراءة هذا المقال والإطلاع على كل النقاط التي تناولها يمكن القول بأن هذا المقال من المقالات التربوية الهامة لأنه ناقش موضوع المنهجية التربوية ودورها فى بناء الوعي الديمقراطي ، ومن النقاط الهامة التي تناولها الدكتور على أسعد وطفة فى هذا المقال تأصيل الديمقراطية وتعليم الديمقراطية من خلال المدرسة ، ومن خلال هذا المقال عرفت أثر المنهج التربوي المتميز فى بناء الوعي الديمقراطي وعرفت أيضا أن الوعي الديمقراطي يؤثر فى حياة الإنسان السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، ومن وجهة نظري أري أن من أهم النقاط التي وجدت فى هذا المقال هي أن تعليم الديمقراطية يتم بطريقة متميزة من خلال المدرسة ومن خلال المؤسسات التعليمية المختلفة والتي يمكن أن يتعلم من خلالها الأطفال الديمقراطية من خلال الدراسة ومن خلال الحياة المدرسية ، لذلك أستطيع القول بأن المنهجية التربوية المتميزة تؤدي إلي بناء وعي ديمقراطي متميز.
فرح احمد العازمي23 مايو، 2021 - 2:33 ص
يعطيك العافيه دكتور على هذا المقال الرائع
اليوم اصبح عالمنا عالم ديمقراطي ولذا علينا او على التربيه ان تعد طلاب قادرون على المنافسه في مجتمعنا وعالمنا هذا وان تطور من نظم التعليم ولا ننكر ان هناك العديد من البلدان العربيه في مدارسها تقدم تعليما عالي الجوده ولكن ايضا هناك بلدان لا تملك او لا تستطيع تقديم تعليم عالي الجوده ولها الكثير من العيوب وارى من وجهه نظري ان اساس انخفاض مستوى التعليم في دولنا العربيه هو المنهج او المناهج التي تدرس يجب ان تكون المناهج تواكب عصرنا الحالي وتكون تحت مراقبه مستمره لان اذا اصبحت المناهج هكذا بالمستقبل ستصبح مجتمعاتنا غير قادره على مواجهه العالم الخارجي وان يكون منافسه له وعلينا ان نجد طرق مميزه وحديثه لتعليم طلابنا على الديمقراطيه من خلال الدراسه والمناهج الحديثه لبناء وعي ديمقراطي.
هند عبدالله الهاجري1 يونيو، 2021 - 10:11 م
يعطيك العافية دكتور مقالة رائعة
الديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين ، ولاننسى إن علاقة التربية بالديمقراطية علاقة جدلية ووثيقة إذ لايمكن الحديث عن التربية والتعليم في غياب الحريات الخاصة والعامة ، ولتكون البلدان متقدمة وقادرة على المنافسة في شتى المجالات وأن تكون دولة ديمقراطية يجب عليها تعليم الشباب على الديمقراطية واحترام وجهات النظر المختلفة وتعمل على تعليم الطلاب مناهج تربوية متميزة لبناء وعي ديمقراطي
جنان عايد غازي24 يونيو، 2021 - 11:51 م
كل الشكر لهذه المقالة الشيقة،فنعم إن علاقة التربية بالديمقراطية علاقة جدلية ووثيقة، إذ لايمكن الحديث عن التربية والتعليم في غياب الحريات الخاصة والعامة وانعدام الديمقراطية الحقيقية القائمة على المساواة وتكافؤ الفرص والمبنية أيضا على العدالة الاجتماعية و الإيمان بالاختلاف وشرعية التعدد.ولايمكن الحديث كذلك عن الديمقراطية في غياب تربية حقيقية وتعليم بناء وهادف يتسم بالجودة والإبداع والابتكار وتكوين الكفاءات المنتجة، ويحترم المواهب ويقدر الفاعلين التربويين والمتعلمين المتفانين في البحث والاستكشاف والتنقيب العلمي والمعرفي.
ومن هنا، فالتربية والديمقراطية متلازمان كالعملة النقدية فلا تربية بلا ديمقراطية ولا ديمقراطية بلا تربية.
طيف محمد27 يونيو، 2021 - 4:03 م
شكرا دكتور على المقاله الرائعه
إن علاقة التربية بالديمقراطية علاقة جدلية ووثيقة، إذ لايمكن الحديث عن التربية والتعليم في غياب الحريات الخاصة والعامة وانعدام الديمقراطية الحقيقية القائمة على المساواة وتكافؤ الفرص والمبنية أيضا على العدالة الاجتماعية و الإيمان بالاختلاف وشرعية التعدد ولايمكن الحديث كذلك عن الديمقراطية في غياب تربية حقيقية وتعليم بناء وهادف يتسم بالجودة والإبداع والابتكار وتكوين الكفاءات المنتجة، ويحترم المواهب ويقدر الفاعلين التربويين والمتعلمين المتفانين في البحث والاستكشاف والتنقيب العلمي والمعرفي.
فالتربية والديمقراطية متلازمان كالعملة النقدية فلا تربية بلا ديمقراطية ولا ديمقراطية بلا تربية وما أحوجنا اليوم إلى تربية ديمقراطية في وطننا الذي انعدمت فيه المواطنة الحقيقية وتقلصت فيه حقوق الإنسان وتضاءلت فيه العدالة حتى كادت أن تنعدم- من أجل تأهيل ناشئتنا تأهيلا أخلاقيا وديمقراطيا لإدارة دفة البلاد وقيادة دواليبها على ضوء رؤية إبداعية ديمقراطية قائمة على أسس النظام والمسؤولية والانضباط والمواطنة الحقة، والتوق إلى الحرية والتغيير وبناء الدولة والأمة على معايير الإبداع والإنتاج والابتكار قصد الوصول إلى مصاف الدول المتقدمة والأمم المزدهرة حضاريا وعلميا وتكنولوجيا
رهف خالد ذياب المطيري5 أغسطس، 2021 - 3:44 م
يعطيك العافيه دكتوري الفاضل ..
الديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين ، ولاننسى إن علاقة التربية بالديمقراطية علاقة جدلية ووثيقة إذ لايمكن الحديث عن التربية والتعليم في غياب الحريات الخاصة والعامة ، ولتكون البلدان متقدمة وقادرة على المنافسة في شتى المجالات وأن تكون دولة ديمقراطية يجب عليها تعليم الشباب على الديمقراطية واحترام وجهات النظر المختلفة وتعمل على تعليم الطلاب مناهج تربوية متميزة لبناء وعي ديمقراطي
نجود الهاجري16 أغسطس، 2021 - 9:32 م
رائع جداً ما تم ذكره في هذه المقالة .. الديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين ، ولاننسى إن علاقة التربية بالديمقراطية علاقة جدلية ووثيقة إذ لايمكن الحديث عن التربية والتعليم في غياب الحريات الخاصة والعامة ، فالتربية والديمقراطية متلازمان كالعملة النقدية فلا تربية بلا ديمقراطية ولا ديمقراطية بلا تربية وما أحوجنا اليوم إلى تربية ديمقراطية في وطننا الذي انعدمت فيه المواطنة الحقيقية وتقلصت فيه حقوق الإنسان وتضاءلت فيه العدالة حتى كادت أن تنعدم.
ريم صالح العازمي23 أغسطس، 2021 - 1:24 م
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله ..
لقد شهد المدى الديمقراطي تناميه الكبير في النصف الثاني من القرن العشرين ليشمل بلدانا وقارات و أمم متنوعه ، و أخذت هذه الظاهره الديمقراطيه تشد حالها في كل مكان الى أن تصل إليه ، و معظم نظم التعليم العربية لاتسامح الطلاب للمنافسة في مجتمع اليوم العالمي الديمقراطي بطبيعة الحال، ثمّة اختلافات كبيرة بين البلدان العربية وداخل كل بلد عربي (مثل الاختلافات بين المناطق الحضرية والريفية). جزء من المدارس في عدد من الدول العربية مثل (مصر والأردن ولبنان والامارات العربية المتحدة) تقدّم تعليماً عالي الجودة ذا نوعية عالمية،ومع ذلك، هناك او الجميع من النظم التعليميه في العالم العربي تقريباً يواجه عيوب كبيرة ، و اذا اصبحت المناهج هكذا بالمستقبل ستصبح مجتمعاتنا غير قادره على مواجهه العالم الخارجي وان يكون منافسه له و يجب علينا ان نحصل على طرق مميزه وحديثه لتعليم طلابنا على الديمقراطيه من خلال الدراسه والمناهج الحديثه لبناء وعي ديمقراطي.
اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
رغد فواز عواد العازمي24 أغسطس، 2021 - 9:51 م
مقال جميل شكراً لجهودك د.علي
الديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين ، وإن علاقة التربية بالديمقراطية علاقة جدلية ووثيقة إذ لايمكن الحديث عن التربية والتعليم في غياب الحريات الخاصة والعامة أي إو التربية والديمقراطية متلازمان كالعملة النقدية فلا تربية بلا ديمقراطية ولا ديمقراطية بلا تربية ،
ولتكون البلدان متقدمة وقادرة على المنافسة في شتى المجالات وأن تكون دولة ديمقراطية يجب عليها تعليم الشباب على الديمقراطية واحترام وجهات النظر المختلفة وتعمل على تعليم الطلاب مناهج تربوية متميزة لبناء وعي ديمقراطي
ريم محمد راشد العجمي26 أغسطس، 2021 - 3:51 م
مقال جميل وشيق اشكرك دكتور ..
الديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين ، ولاننسى إن علاقة التربية بالديمقراطية علاقة جدلية ووثيقة إذ لايمكن الحديث عن التربية والتعليم في غياب الحريات الخاصة والعامة ، ولتكون البلدان متقدمة وقادرة على المنافسة في شتى المجالات وأن تكون دولة ديمقراطية يجب عليها تعليم الشباب على الديمقراطية واحترام وجهات النظر المختلفة وتعمل على تعليم الطلاب مناهج تربوية متميزة لبناء وعي ديمقراطي
انوار برجس الشمري2 سبتمبر، 2021 - 2:01 ص
إن علاقة التربية بالديمقراطية علاقة جدلية قديمة، فلايمكن الحديث عن التربية والتعليم في غياب الحريات الخاصة والعامة وانعدام الديمقراطية الحقيقية القائمة على المساواة وتكافؤ الفرص . فما أحوجنا اليوم إلى تربية ديمقراطية في وطننا لتربية أبناءنا في ضوء رؤية إبداعية ديمقراطية قائمة على أسس النظام والمسؤولية والانضباط والمواطنة الحقة، وجميعنا نأمل إلى الحرية والتغيير وبناء الدولة والأمة على معايير الإبداع والإنتاج والابتكار قصد الوصول إلى مصاف الدول المتقدمة والأمم المزدهرة حضاريا وعلميا وتكنولوجيا.
اسماء عبدالله العجمي7 سبتمبر، 2021 - 6:41 ص
يعطيك العافيه دكتور على هذا المقال الرائع
اليوم اصبح عالمنا عالم ديمقراطي ولذا علينا او على التربيه ان تعد طلاب قادرون على المنافسه في مجتمعنا وعالمنا هذا وان تطور من نظم التعليم ولا ننكر ان هناك العديد من البلدان العربيه في مدارسها تقدم تعليما عالي الجوده ولكن ايضا هناك بلدان لا تملك او لا تستطيع تقديم تعليم عالي الجوده ولها الكثير من العيوب وارى من وجهه نظري ان اساس انخفاض مستوى التعليم في دولنا العربيه هو المنهج او المناهج التي تدرس يجب ان تكون المناهج تواكب عصرنا الحالي وتكون تحت مراقبه مستمره لان اذا اصبحت المناهج هكذا بالمستقبل ستصبح مجتمعاتنا غير قادره على مواجهه العالم الخارجي وان يكون منافسه له وعلينا ان نجد طرق مميزه وحديثه لتعليم طلابنا على الديمقراطيه من خلال الدراسه والمناهج الحديثه لبناء وعي ديمقراطي.
عايشه محمد نوران11 سبتمبر، 2021 - 5:57 م
اليوم اصبح عالمنا عالم ديمقراطي ولذا علينا او على التربيه ان تعد طلاب قادرون على المنافسه في مجتمعنا وعالمنا هذا وان تطور من نظم التعليم ولا ننكر ان هناك العديد من البلدان العربيه في مدارسها تقدم تعليما عالي الجوده ولكن ايضا هناك بلدان لا تملك او لا تستطيع تقديم تعليم عالي الجوده ولها الكثير من العيوب و الديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين ، ولاننسى إن علاقة التربية بالديمقراطية علاقة جدلية ووثيقة إذ لايمكن الحديث عن التربية والتعليم في غياب الحريات الخاصة والعامة ، ولتكون البلدان متقدمة وقادرة على المنافسة في شتى المجالات وأن تكون دولة ديمقراطية يجب عليها تعليم الشباب على الديمقراطية واحترام وجهات النظر المختلفة واشكرك دكتوري الفاضل على هذه المقاله الرائعه
14 تعليقات