المنشورات ذات الصلة

التأهيل الأخلاقي للمعلم في زمن متوحش

الاغتراب التربويّ في الشخصيّة العربيّة

في التجليات العقلانية للعنف والعدوانية: هل يمكن للعنف أن يعقلن إنسانيا؟

16 تعليقات

ايمان طارق الفضلي 11 أبريل، 2021 - 8:38 م
يعطيك العافية دكتور أن التربية والاستبداد عاملان متعاكسان في النتائج،فكل ما تبنيه التربية مع ضعفها يهدمه الاستبداد بقوته،وتوفر الشروط التي تساعد على حسن تربية الأمة، دون أن تمس بحرية الفرد واستقلاله،أما في ظل الحكومات المستبدة، فلا مكان للتربية الصحيحة،و أن التربية هي ضالة الأمم، وفقدها هو المصيبة العظمى، وأن الإنسان لا يكون إنسانا إلا بالتربية، و للتربية مراحل عديدة ومتتالية ، و هناك ثلاث قواعد أساسية للقضاء على الاستبداد هي الأمة التي لا يشعر كلها أو أكثرها بآلام الاستبداد لا تستحق الحرية، الاستبداد لا يقاوم بالشدة، إنما يقاوم باللين والتدرج، يجب قبل مقاومة الاستبداد تهيئة ماذا يستبدل به الاستبداد.
نورة حامد الصليلي 17 أبريل، 2021 - 1:06 ص
يعطيك العافية دكتور .. التربية في ظلِّ الاستبداد تُصبح أداة مختطفة لتثبيت واقع القهر وتبرير هذا الواقع وإعادة إنتاجه،المدرسة في الأنظمة التربويَّة العربيَّة تُوظّف لتلعب دوراَ أيديولوجياً يتمثَّل في عمليَّة إعادة إنتاج علاقات القوَّة والسيطرة، وبالتالي فإن إعادة علاقات السيطرة والقوَّة والخضوع أمر يتمّ في المؤسَّسات التربويَّة ولاسيما في إطار الأسرة والمدرسة، وهذا يعني أن مهمَّة المدرسة في الأنظمة المتسلّطة هي إنتاج قيم الطاعة والخضوع التي تأخذ شكل العلاقة بين المعلّمين والمتعلّمين في المدرسة، وشكل العلاقة بين الآباء والأبناء في الأسرة، وعليه فإن قيم الطاعة والخضوع .
فرح احمد العازمي 23 مايو، 2021 - 1:57 ص
يعطيك العافيه دكتور على هذه المقاله الرائعه الاستبداد يعرف على انه دكتاتوريه الحاكم المطلقه التي لا تعترف ولا تقبل المعارضه وتترادف هذه الكلمه بمحتواها مع العديد من الالفاظ في العالم العربي هناك دول ديمقراطية وهناك من لا تسمح لمواطنيها بقول اي كلمه حق الا انه اصبح محرم وللاسف هناك العديد من الدول في العالم العربي يتعلم الطفل منذ الصغر بان لا يمكن له بالتكلم عن اي شي لان ذالك ممكن ان يصبح بسببه مجرم ولا يوجد راي في بعض الدول وهذه التربيه تعتبر تربيه ماساويه واليوم نرى ان على دولنا العربيه اصبحت ترفض هذه التربيه واصبحت تعتمد تربيه جديده لتصبح عقل الانسان العربي لذالك المدرسه اليوم اصبحت تلعب دور مهم ودورها هي انتاج جيل جديد واعي واليوم عندما نرى مجتمع لا يسمح لمواطني يقول كلمه الحق نرى انه مجتمع ضعيف وطبعا التربيه لها دور في هذا والجزء عندما تصبح التربيه ضعيفه تهدد الاستبداد المجتمع .
ارزاق خالد العازمي 29 مايو، 2021 - 3:50 ص
مقال رائع ومتميز وتتضح لنا أهمية هذا المقال من أهمية الموضوع الذي يتناوله وهو التربية على الاستبداد فى العالم العربي هل يأتي زمن التربية على المواطنة ، ومن وجهة نظري تناول الدكتور على أسعد وطفة من خلال هذا المقال الكثير من النقاط الهامة والمرتبطة بموضوع التربية على الاستبداد والتربية على المواطنة ووضح لنا أهمية أن تتم التربية على المواطنة وليس على الاستبداد ، ففي البلدان الديمقراطية المتقدمة تلعب المدرسة دورا كبيرا فى بناء ثقافة المواطنة ، ويمكن القول بأن التربية والتعليم على أساس ثقافة المواطنة يؤدي إلي تطور وتقدم أفراد المجتمع تربويا وتعليميا ومن ثم تطور وتقدم المجتمع ككل ، وبناء على كل ما تقدم يمكن القول بأن الدكتور على أسعد وطفة قد أراد أن يوضح لنا من خلال هذا المقال بأنه يجب نطبق أسلوب التربية القائم على المواطنة لأن تطبيق هذا الأسلوب يؤدي إلي تطور وتقدم الفرد تربويا وتعليما وبالتالي تطور المجتمع وتقدمه فى كل المجالات ، لذلك وبناء على كل ما تقدم يمكن القول بأن هذا المقال من المقالات التربوية المتميزة التي دائما ما يكتبها الدكتور على أسعد وطفة ويناقش فيها بعض القضايا التربوية الهامة.
هند عبدالله الهاجري 1 يونيو، 2021 - 9:56 م
شكراً لك دكتور على هذه المقالة المتميزة إن التربية غير مقصودة ولا مقدورة في ظلال الاستبداد إلاّ ما قد يكون بالتخويف من القوة القاهرة وهذا النوع يستلزم انخلاع القلوب لا تزكية النفوس فالاستبداد يفسد التربية وإذا فسدت التربية فسدت الأمة كما أنه ليس في الأمة الأسيرة من يعتني بالتربية لأن حالة عدم الاطمئنان التي يعيشها الأسرى تُضعف في نفوسهم الغيرة على تحمّل مشاق التربية وهذا الأسلوب يعرقل التطور و التقدم تربوياً وتعليمياً .
منى نايف عقيل 23 يونيو، 2021 - 10:01 ص
مقال جداً جميل التربية والاستبداد عوامل مختلفة ، وايضاً متعاكسات في النتائج ، فالاستبداد يقوم بهدم كل ما تبنيه وتطوره التربية ، وان التربية هي أساس المجتمع والدول ، وفقدان التربية يعتبر شيء خطير ، والأنسان كلما ارتفع مستوى التربية قل الاستبداد والعكس صحيح ، ويجب على المجتمع مقاومة والابتعاد كل البعد عن الاستبداد .
طيف محمد 27 يونيو، 2021 - 3:53 م
يعطيك العافيه دكتور على هذه المقاله الاكثر من رائعه فعلا هناك شتان بين نمطين للتربية؛ تربية العدل والحرية وتربية أسرى الاستبداد، فبينما تنتج تلك شخصية عاملة ناشطة فاعلة تنتج تربية الأسر الاستبدادي، إن صح هذا التعبير، شخصيات خامدة خاملة خائبة حائرة؛ غافلة، جاهلة بأسباب شقائها وبؤسها؛ فتعلقها على أسباب موهومة، فيمرر حال الاستبداد ويزور على المسؤولية الحقيقية عن سوء الأحوال وبؤس العاقبة والمآل الحكومات المنتظمة هي التي تتولّى ملاحظة تسهيل تربية الأمة. وهكذا تلاحظ كلَّ شؤون المرء؛ ولكن، من بعيد، كي لا تخلّ بحريته واستقلاله الشخصي، فلا تقرب منه إلا إذا جنى جرماً لتعاقبه، أو مات لتواريه.. يعيش الإنسان في ظلِّ العدالة والحرية نشيطاً على العمل.. يعيش العامل ناعم البال يسرُّه النجاح ولا تقبضه الخيبة، ..أما أسير الاستبداد، فيعيش خاملاً خامداً ضائع القصد، حائراً لا يدري كيف يميت ساعاته وأوقاته ويدرج أيامه وأعوامه، كأنَّه حريصٌ على بلوغ أجله ليستتر تحت التراب.
هاجر جزاع العنزي 27 يونيو، 2021 - 8:01 م
تشهد مجتمعاتنا العربية امثلة عديدة للاستبداد والاستعباد من قبل انظمتها، في حين نرى ارقى انواع الديموقراطية والحرية والاحترام في الدول الغربية المتقدمة، لايزال المواطن العربي في بعض الاقطار يعاني من استبداد انظمته وسلب ممتلكاته وعدم اعطاءه حقوقه كاملة والتي من اهمها هي حقه بالعيش كأنسان حر، وحقه بالحصول على الرعاية الصحية، كذلك حقه بالتعليم والذي به تسمو وتنهض الامم والحضارات، اذاً يجب النظر بعين الاعتبار لأهمية التربية على المواطنة في مجتمعاتنا العربية والتركيز على تنمية وتطوير الوعي السياسي لدى المواطنين لحماية مصالحهم وحقوقهم من اية انتهاكات او تجاوزات.
رهف خالد ذياب المطيري 5 أغسطس، 2021 - 3:27 م
يعطيك العافيه دكتور على هذه المقاله الرائعة .. التربية والاستبداد عوامل مختلفة ، وايضاً متعاكسات في النتائج ، فالاستبداد يقوم بهدم كل ما تبنيه وتطوره التربية ، وان التربية هي أساس المجتمع والدول ، وفقدان التربية يعتبر شيء خطير ، والأنسان كلما ارتفع مستوى التربية قل الاستبداد والعكس صحيح ، ويجب على المجتمع مقاومة والابتعاد كل البعد عن الاستبداد هناك ثلاث قواعد أساسية للقضاء على الاستبداد هي الأمة التي لا يشعر كلها أو أكثرها بآلام الاستبداد لا تستحق الحرية، الاستبداد لا يقاوم بالشدة، إنما يقاوم باللين والتدرج، يجب قبل مقاومة الاستبداد تهيئة ماذا يستبدل به الاستبداد
نجود الهاجري 16 أغسطس، 2021 - 9:29 م
مقال رائع ومتميز وتتضح لنا أهمية هذا المقال من أهمية الموضوع الذي يتناوله وهو التربية على الاستبداد فى العالم العربي هل يأتي زمن التربية على المواطنة ، ومن وجهة نظري تناول الدكتور على أسعد وطفة من خلال هذا المقال الكثير من النقاط الهامة والمرتبطة بموضوع التربية على الاستبداد والتربية على المواطنة ووضح لنا أهمية أن تتم التربية على المواطنة وليس على الاستبداد ، يجب على المجتمع مقاومة والابتعاد كل البعد عن الاستبداد هناك ثلاث قواعد أساسية للقضاء على الاستبداد هي الأمة التي لا يشعر كلها أو أكثرها بآلام الاستبداد لا تستحق الحرية، الاستبداد لا يقاوم بالشدة، إنما يقاوم باللين والتدرج.
ريم صالح العازمي 22 أغسطس، 2021 - 8:20 ص
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله .. أن الانسان العربي في ظله أنظمته الاستبداديه يعيش مطارداً في أصقاع الارض و ملاحقاً في أقاضي الكون ، أن التربية والاستبداد عاملان متعاكسان في النتائج فكل ما تبنيه التربية مع ضعفها يهدمه الاستبداد بقوته وتوفر الشروط التي تساعد على حسن تربية الأمة، دون أن تمس بحرية الفرد واستقلاله، حينما في ظل الحكومات المستبدة، فلا مكان للتربية الصحيحةو أن التربية هي ضالة الأمم، فإن إعادة علاقات السيطرة والقوَّة والخضوع أمر يتمّ في المؤسَّسات التربويَّة و خصوصاً في إطار الأسرة والمدرسة، والمقصود أن مهمَّة المدرسة في الأنظمة المتسلّطة هي إنتاج قيم الطاعة والخضوع التي تأخذ شكل العلاقة بين المعلّمين والمتعلّمين في المدرسة، وشكل العلاقة بين الآباء والأبناء في الأسرة، ويجب قيم الطاعة والخضوع . اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
ريم محمد العجمي 26 أغسطس، 2021 - 4:06 م
التربية في ظلِّ الاستبداد تُصبح أداة مختطفة لتثبيت واقع القهر وتبرير هذا الواقع وإعادة إنتاجه،المدرسة في الأنظمة التربويَّة العربيَّة تُوظّف لتلعب دوراَ أيديولوجياً يتمثَّل في عمليَّة إعادة إنتاج علاقات القوَّة والسيطرة، وبالتالي فإن إعادة علاقات السيطرة والقوَّة والخضوع أمر يتمّ في المؤسَّسات التربويَّة ولاسيما في إطار الأسرة والمدرسة، وهذا يعني أن مهمَّة المدرسة في الأنظمة المتسلّطة هي إنتاج قيم الطاعة والخضوع التي تأخذ شكل العلاقة بين المعلّمين والمتعلّمين في المدرسة، وشكل العلاقة بين الآباء والأبناء في الأسرة، وعليه فإن قيم الطاعة والخضوع
انوار برجس الشمري 2 سبتمبر، 2021 - 11:57 ص
التربية والاستبداد عاملان متعاكسان في النتائج، فالتربية تبني و الاستبداد يهدم ما تبنيه بقوته ،والتربية في ظلِّ الاستبداد تُصبح أداة مختطفة لتثبيت واقع القهر وتبريره ، و الإنسان لا يكون إنسانا إلا بالتربية السليمة التى لها مراحل عديدة ، ففي البلدان المتقدمة تلعب المدرسة دورا كبيرا فى بناء ثقافة المواطنة التى تؤدى إلي تطور وتقدم أفراد المجتمع تربويا وتعليميا ومن ثم تطور وتقدم المجتمع ككل ، وتم الاشارة في هذا المقال بأنه يجب تطبيق أسلوب التربية القائم على المواطنة لأنه سيؤدي إلي تطور وتقدم الفرد تربويا وتعليما وبالتالي تطور المجتمع وتقدمه فى كل المجالات ، فالأنسان كلما ارتفع مستوى التربية قل الاستبداد والعكس صحيح ، ويجب على المجتمع مقاومة والابتعاد كل البعد عن الاستبداد .
اسماء عبدالله العجمي 6 سبتمبر، 2021 - 4:31 م
شكرا عالمقال ،،، إن التربية غير مقصودة ولا مقدورة في ظلال الاستبداد إلاّ ما قد يكون بالتخويف من القوة القاهرة، وهذا النوع يستلزم انخلاع القلوب لا تزكية النفوس. فالاستبداد يفسد التربية، وإذا فسدت التربية فسدت الأمة، كما أنه ليس في الأمة الأسيرة من يعتني بالتربية، لأن حالة عدم الاطمئنان التي يعيشها الأسرى تُضعف في نفوسهم الغيرة على تحمّل مشاق التربية. ويكفيهم انغماسهم في تحصيل الملذات الآنية، غير مدركين فائدة التربية. وأبعد الناس عن التربية هم الفقراء، لأنهم يعيشون واقع المعاناة في ألزم لزوميات حياتهم اليومية. وهذا لا يعني أن الأغنياء لا يعانون من واقع الاستعباد. إلا أنهم، إلى حد ما، يمارسون استبداداً ما على سواهم من المُعدمين. ومعاناة الناس، في أكثرها، وليدة التربية التي تدعو إلى الاستسلام والخضوع، وإلى محاولة التكيف مع الوضع الذي يفرضه الاستبداد، هذا هو ملخص آراء الكواكبي التي أوردها في كتابه "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد" في فصل: التربية والاستبداد.
عايشه محمد نوران 8 سبتمبر، 2021 - 1:09 م
أن التربية والاستبداد عاملان متعاكسان في النتائج،فكل ما تبنيه التربية مع ضعفها يهدمه الاستبداد بقوته،وتوفر الشروط التي تساعد على حسن تربية الأمة، دون أن تمس بحرية الفرد واستقلاله،أما في ظل الحكومات المستبدة، فلا مكان للتربية الصحيحة،و أن التربية هي ضالة الأمم، وفقدها هو المصيبة العظمى، وأن الإنسان لا يكون إنسانا إلا بالتربية و التربية في ظلِّ الاستبداد تُصبح أداة مختطفة لتثبيت واقع القهر وتبرير هذا الواقع وإعادة إنتاجه،المدرسة في الأنظمة التربويَّة العربيَّة تُوظّف لتلعب دوراَ أيديولوجياً يتمثَّل في عمليَّة إعادة إنتاج علاقات القوَّة والسيطرة، وبالتالي فإن إعادة علاقات السيطرة والقوَّة والخضوع أمر يتمّ في المؤسَّسات التربويَّة ولاسيما في إطار الأسرة والمدرسة وشكرا دكتوري الفاضل
شهد مطلق الحسيني 10 سبتمبر، 2021 - 3:44 ص
الاستبداد يعرف على انه دكتاتوريه الحاكم المطلقه التي لا تعترف ولا تقبل المعارضه وتترادف هذه الكلمه بمحتواها مع العديد من الالفاظ في العالم العربي هناك دول ديمقراطية وهناك من لا تسمح لمواطنيها بقول اي كلمه حق الا انه اصبح محرم وللاسف هناك العديد من الدول في العالم العربي يتعلم الطفل منذ الصغر بان لا يمكن له بالتكلم عن اي شي لان ذالك ممكن ان يصبح بسببه مجرم ولا يوجد راي في بعض الدول وهذه التربيه تعتبر تربيه ماساويه اذ انها تحرم الفرد من الكثير من الحقوق وتفرض عليه الواجبات حيث ان دولنا العربيه اصبحت ترفض هذه التربيه واصبحت تعتمد تربيه جديده لتصبح عقل الانسان العربي لذالك المدرسه اليوم اصبحت تلعب دور مهم ودورها هي انتاج جيل جديد واعي
اضافة تعليق

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قراءة المزيد