المنشورات ذات الصلة

التأهيل الأخلاقي للمعلم في زمن متوحش

الاغتراب التربويّ في الشخصيّة العربيّة

في التجليات العقلانية للعنف والعدوانية: هل يمكن للعنف أن يعقلن إنسانيا؟

20 تعليقات

ايمان طارق الفضلي 11 أبريل، 2021 - 8:31 م
كان للإسلام أثران كبيران في عقلية العرب من ناحيتين مختلفتين: الأولى): ناحية مباشرة، وهي تعاليمه التي أتى بها مخالفًا عقائد العرب الثانية): ناحية غير مباشرة، وهي أن الإسلام مكن العرب من فتح فارس ومستعمرات الروم، وهما أمتان عظيمتان تحملان أرقى مدنية في ذلك العهد، فكان من أثر الفتح وضع البلاد وما فيها من نظم وعلم وفلسفة تحت أعين العرب، فتسربت مدنيتهما إلى المسلمين، وتأثرت بهما عقليتهم، وهدم الإسلام الوحدة القَبَلية، والوحدة الجنسية، وكره التفاضل بشرف القبيلة أو شرف الجنس، وعلم أن معتنقي الإسلام كلهم كتلة واحدة، لا تفاضل بين أفرادها إلا بطاعة الله وتنفيذ أمره: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ، إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ، وفي الحديث: «ليس منا من دعا إلى عصبية أو قاتل عصبية».
دانه حامد العازمي 19 أبريل، 2021 - 1:02 ص
يعطيك العافيه دكتورنا الغالي ،، لقد جاء الاسلام نور للهدايا للعرب والمسلمين , حيث كان العرب يعيشون في جحيم او جاهلية لا ترحم من خلال القتل والسلب والتعذيب , ومن خلال ذلك فقد جاء الاسلام نور وهداية لتلك العبيد ومن خلال تحريرهم وجعل المساواة في العدل والعمل, حيث نهضت الحضارة الإسلامية وانتشر المسلمون في الارض يرفعون راية المحبة والمساواة , حيث أن تلك التربية الاسلامية تستمد منهجها وغايتها من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وجاء الاسلام وعمل على بث روح التعاون والمحبة في نفوس المسلمين والتسامح فيما بينهم حتي غرس الله تعالي حب الوطن وحب العمل, وجاء الاسلام ايضاُ وحافظ على حقوق المرأة وحقوق الرجل وجعل لكل منهما المنهج الذي يحظى به حيث أن الاسلام دين التسامح والمودة والمحبة والرقي والازدهار .
فرح احمد العازمي 23 مايو، 2021 - 1:36 ص
يعطيك العافيه دكتور على هذي المقاله الرائعه لا يمكننا ان نقول ان العالم قبل الاسلام او العرب قبل الاسلام كانو يعيشون بحب وامان ومساواه لانهم كانوا يعانون وخصوصًا النساء من ظلم وعدم المساواه وكان هناك عادات مثل دفن البنات وهناك مجموعه من العييد كانو يتعرضون لظلم ولكن جاء اليوم الاسلام و كان نور وهدايا للعرب وتغير جذري في جميع عاداتهم واتى الاسلام لرفع الظلم و وضع المساواه في كل المجالات سواءا في العمل او عديد من المجالات ونهضت الحضاره الاسلاميه التي تاخذ احكامها من القران الكريم والسنه النبويه وهناك العديد من الاحكام الجميله ومنها ان الاسلام حثنا على التسامح والتعاون وان يكون هناك بيننا حب و موده وعدم الكذب والامانه والكثير منها لذالك عندما نرى حياه العرب قبل الاسلام نحمد الله تعالى على نعمة الاسلام .
هند عبدالله الهاجري 1 يونيو، 2021 - 9:53 م
يعطيك العافية دكتور المقالة رائعة تم وصف عصر الإسلام في العصور الوسطى بالعصر الذهبي لما احدثته من تغيرات حيث كان يعيش العرب قبل الإسلام بجهل وتخلف وجاهلية لا ترحم أبداً تستعمل أسلوب التعذيب والسلب والقتل واشتهرت بعدم المساواة لما يتعرضه العبيد لظلم و النساء مثل عادة وأد البنات وهن أحياء وقد جاءت تعاليم الإسلام نور وهداية لهم أدت إلى المساواة وعدم التفرقة والتسامح وانتشر المسلمون يرفعون راية المحبة والمساواة لان الإسلام دين تسامح ومودة
أبرار عبدالله عايش العازمي 12 سبتمبر، 2021 - 9:51 م
مقالة مهمة و رائعة، بدأ التاريخ الإسلامي بنزول الوحي على مُحمّد عليه الصلاة والسلام وإعلانه الرسالة الإسلاميّة الخالدة، حيث بدأت الرسالة في الأقربين من أهله ثُمَّ إلى أهل مكّة وما حولها إلى أن امتدّت الرسالة إلى الناس كافّة عن طريق الرُسل الذين ابتعثهُم رسول الله صلّى الله عليهِ وسلّم إلى مُلوك الأرض آنذاك ، يعد الاسلام نور للعرب والمسلمين وهداية ، والعرب سابقاً يعيشون في ظلم وقتل وايضاً سلب ، وكانت هناك عادات قديمة قبل الأسلام كانوا يقومون بها العرب منها ما يتعرضون له النساء من ظلم وعدم المساواه وكان هناك عادات مثل دفن البنات وهناك مجموعه من العييد كانو يتعرضون لظلم ولكن جاء اليوم الاسلام و كان نور وهدايا للعرب.
منى نايف عقيل 23 يونيو، 2021 - 9:52 ص
مقال جداً جميل يعد الاسلام نور للعرب والمسلمين وهداية ، والعرب سابقاً يعيشون في ظلم وقتل وايضاً سلب ، فعندما جاء الاسلام عم السلام والنور ، وتم تسمية الاسلام في العصور الوسطى بالعصر الذهبي ، ونهضت الحضارة العربية الاسلامية في العصر الذهبي ، وانتشر العدل والمساواة والتعاون والتسامح وايضاً وجميع القيم الفضيلة ، ويجب علينا ان نحمد الله تعالى كوننا مسلمين وهي نعمة يجب الحمد والشكر عليها .
جنان عايد غازي 24 يونيو، 2021 - 11:04 م
يعطيك العافيك دكتور على هذه المقاله الرائعة ، نعم فكان ظهور الإسلام أعظم حدث في تاريخ العرب، وبداية تحول خطير في حياتهم الدينية والاجتماعية والسياسية والفكرية، وكان له أكبر الأثر في حياتهم بحيث أدّي إلي انقلاب تام في معالم هذه الحياة، وتبدل في مقاييسها ونُظُمها ومرافقها، كما بدّل من نفسية العربي وشخصيته ونمط تفكيره.فعلى الصعبد النفسي والفكري: حارب الإسلام كثيراً من الخرافات والاوهام كالعرافة والقيافة والكهانة والزجر والصدي والهامة() والرَّتَم والتعشير وما إلي ذلك. ودعا النّاس إلي التفكير المنطقي والتأمل العقلي وطلب العلم والمعرفة، فحرّك العقول، وفتح الأذهان علي أمور كان من شأنها أن بدّلت في المعادلة العقلية عند العرب وغيرت نفسيتهم، فقد أُتيح للعقل في الإسلام مجال واسع للنظر في سرّ الوجود وإدراك حقيقته وماهيته، وقد نصّت آيات كثيرة علي تأمل خلق السموات والأرض وما بينهما من كواكب وأفلاك وجبال وبحار وحيوان وطير وحشرات، ودعت الإنسان ليتفكر في تعاقب اللّيل والنهار والشمس والقمر. قال تعالي : «أوَلَمْ يَنْظُرُوا في مَلَكُوتِ السَمواتِ والأرْضِ، وَما خَلقَ اللّه ُ مِنْ شيءٍ وأنْ عَسي أنْ يَكُونَ قَد اقْتَرَبَ أجَلُهُمْ فبأيّ حديث بَعْدَهُ يُؤمِنُونَ "
هاجر جزاع العنزي 27 يونيو، 2021 - 7:59 م
نزلت رسالة الدين الاسلامي على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام بعد عصور طويلة عاشها العرب والجزيرة العربية كلها في جهل وتخلف وظلام، وكانت رسالة هذا الدين هي التوحيد واظهار الحق والحقيقة للبشر اجمعين، سعى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لهداية الناس للطريق المستقيم واخراجهم من الظلمات الى النور عن طريق دعوتهم للدخول لهذا الدين الحق، ولم تمضي عشرون سنة من نزول الرسالة الا واصبحت الجزيرة العربية بأكملها مؤمنة بالدين الاسلامي، كان محمد صلى الله عليه وسلم النموذج الامثل لماهية اخلاق هذا الدين الاسلامي، فكان خير مثال هو وصحابته والتابعين للاخلاق والقيم الفضيلة، واتضح لنا اهمية الالتزام على طريق الدين الحق والتربية الاسلامية الصحيحة، التي كان لها دور عظيم بنهوض هذه الامة واخراجها من الظلام الى النور.
مريم مطلق العازمي 4 أغسطس، 2021 - 9:00 م
بداية أتوجه بجزيل الشكر إلى د.علي وطفة لقد جاء الأسلام هدى للناس وطريق الصواب حيث في قديم الزمان كان العرب يعيشون في ضلال وجاهليه وكان يشترون العبيد ويقوم بتعذيبهم وانتشار السرقه والنصب لكن عند جاء الإسلام قام بوضع الكثير من التشريعات التي تحفظ حقوق جميع البشر فقد نشر الإسلام المحبة والسلام والمساواة ورفع الظلم حيث عاش الناس في سلام وانتشرت حضارات اسلاميه عديده في أنحاء العالم حيث كان الكل سابقًا يخاف من المسلمين بسبب هيبتهم وعلمهم ويسافرون إلى البلدان العربيه لكي يكتسبون حضاراتهم وعلمهم حيث قام المسلمين في العديد من الفتوحات الاسلاميه ونشروا فيها دينهم وسمي عصر المسلمين وعلمهم بالعصر الذهبي من شدة ماكانوا فيه من علم وازدهار وحضارة لذلك تعتبر الحضارة العربية الاسلاميه من أكثر الحضارات انتشارًا وعلمًا
رهف خالد ذياب المطيري 5 أغسطس، 2021 - 3:21 م
يعطيك العافيه دكتور على هذه المقاله الرائعة .. كان ظهور الإسلام أعظم حدث في تاريخ العرب، وبداية تحول خطير في حياتهم الدينية والاجتماعية والسياسية والفكرية، وكان له أكبر الأثر في حياتهم بحيث أدّي إلي انقلاب تام في معالم هذه الحياة، وتبدل في مقاييسها ونُظُمها ومرافقها، كما بدّل من نفسية العربي وشخصيته ونمط تفكيره، سعى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لهداية الناس للطريق المستقيم واخراجهم من الظلمات الى النور عن طريق دعوتهم للدخول لهذا الدين الحق، ولم تمضي عشرون سنة من نزول الرسالة الا واصبحت الجزيرة العربية بأكملها مؤمنة بالدين الاسلامي
غالية العازمي 5 أغسطس، 2021 - 7:24 م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دكتوري الفاضل استمتعت جدا بقراءة هذه المقال الاسلامي الجميل الشيق ، جاء الاسلام لينور لنا بصيرتنا روحيا و بصريا و حتى بالعبادات الجميله فجاء وفتح العلم والمعرفه وحب التعلم معه وارتقى حتى طلعت جميع بدايه العلوم الحاليه هي من العلوم الاسلاميه ، فلذلك الاسلام يحب العلم ويحب الاخلاق و يحب الاهتمام بالاسرة والعائله ، فبالتاكيد ان التربيه والاسلام متوافقان فالتربيه القائمه على الحب والرحمه والعدل والسلام والاخلاص كلها للاسره فهيا موافقه تماما لما جاء به الدين الاسلامي ، وحب الاطفال ايضا من الاسلام فهناك الكثير من الاحاديث التي تنص على حبهم واذكر لكم هذا الحديث عن ابي هريرة قال ( كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم العشاء فاذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره فاذا رفع اخذهما من خلفه اخذا رقيقا ويضعهما على الارض) فتاملوا حسن تصرف الرسول وحبه لهم فهذا اكبر دليل ان الاسلام دين يجب ان تحترم فيه الصغار ، ويحث دائما على التربيه الاخلاقيه كما ذكرت دكتوري الفاضل ، واعجبني ايضا دكتوري طرحك لسمات التربيه الاساسيه في المرحله الاولى مرحله البناء موضوع شيق ومفيد ولك الاجر فيه لان له منفعه دينيه
ساره جمعان الملعبي 12 أغسطس، 2021 - 2:24 ص
اشكر الدكتور علي وطفة الرائع دائما على مقالاته المفيده بالتأكيد كالعاده استمتعت بقراءة هذه المقال بما فيها من فائده وعلم عموما المقالع لفتتني جدا فالعرب قبل الاسلام كانو يعيشون بحب وامان ومساواه لانهم كانوا يعانون وخصوصًا النساء من ظلم وعدم المساواه وكان هناك عادات مثل دفن البنات وهناك مجموعه من العييد كانو يتعرضون لظلم ولكن جاء اليوم الاسلام و كان نور وهدايا للعرب وتغير جذري في جميع عاداتهم واتى الاسلام لرفع الظلم و وضع المساواه في كل المجالات سواءا في العمل او عديد من المجالات ونهضت الحضاره الاسلاميه التي تاخذ احكامها من القران الكريم والسنه النبويه وهناك العديد من الاحكام الجميله ومنها ان الاسلام حثنا على التسامح والتعاون وحب العلم والاجتهاد بالعلم ولو حتى كان بالصين وايضا بالامانه والصدق هذه كلها قيم للنظام التربوي الممتاز والرائع فعلاً فالاسلام اسم على مسمى اتى سلاماً محملاً الحكم الالهيه التربويه العظيمه ، وشكرا .
نجود الهاجري 16 أغسطس، 2021 - 9:28 م
رائع جداً ما تم ذكره في هذه المقالة .. يعد الاسلام نور للعرب والمسلمين وهداية ، والعرب سابقاً يعيشون في ظلم وقتل وايضاً سلب ، فعندما جاء الاسلام عم السلام والنور ، وتم تسمية الاسلام في العصور الوسطى بالعصر الذهبي ، سعى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لهداية الناس للطريق المستقيم واخراجهم من الظلمات الى النور عن طريق دعوتهم للدخول لهذا الدين الحق، ولم تمضي عشرون سنة من نزول الرسالة الا واصبحت الجزيرة العربية بأكملها مؤمنة بالدين الاسلامي.
ريم صالح العازمي 22 أغسطس، 2021 - 8:10 ص
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله .. جاء الإسلام نور هدايه للعرب و المسلمين ، حيث كان العرب يعيشون في جحيم او جاهلية لا ترحم من خلال القتل والسلب والتعذيب ومن خلال ذلك فقد جاء الاسلام نور وهداية لتلك العبيد ومن خلال تحريرهم وجعل المساواة في العدل والعمل عندما نهضت الحضارة الإسلامية وانتشر المسلمون في الارض يرفعون راية المحبة والمساواة حينما أن تلك التربية الاسلامية تستمد منهجها وغايتها من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وجاء الاسلام وعمل على بث روح التعاون والمحبة في نفوس المسلمين والتسامح فيما بينهم حتي غرس الله تعالي حب الوطن وحب العمل ، و كان للإسلام أثران كبيران في عقلية العرب من ناحيتين مختلفتين الأولى: {ناحية مباشرة وهي تعاليمه التي أقبل بها مخالفًا عقائد العرب}،الثانية: {ناحية غير مباشرة، وهي أن الإسلام مكن العرب من فتح فارس ومستعمرات الروم}، ويجب علينا ان نحمد الله تعالى كوننا مسلمين وهي نعمة يجب الحمد والشكر عليها . اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
ريم محمد راشد العجمي 26 أغسطس، 2021 - 3:49 م
جزاك الله خير دكتورنا خير جزاء على المقال الجيد .. الحضارة لإسلاميّة هي حضارة تقوم على الإسلام؛ حيث إن الفكر الإسلامي هو الذي بناها وشيدها، وهي حضارة إنسانيّة تشمل مختلف جوانب الحياة، كما أنها حضارة ربانيّة تعود إلى العلم الذي جاء به الرسول - صلّى الله عليه وسلّم -، وقد استفادت الحضارة الإسلاميّة من مختلف الحضارات السابقة في قيامها وقد تفوقت عليها، فرفعت من شأن الشورى، والعدالة، والمساواة، والحرية، ومختلف الحقوق الإنسانيّة، ويمكن القول إن الحضارةَ الإسلاميّة هي حضارة نتجت من تفاعل مجموعة الثقافات الخاصة بالشعوب التي دخلت في دين الإسلام، كما أنها خلاصة تفاعل الحضارات الموجودة في المناطق التي وصل إليها الإسلام أثناء الفتوحات الإسلاميّة .
رغد بندر العازمي 1 سبتمبر، 2021 - 7:14 ص
يعطيك العافية دكتور المقالة رائعة تم وصف عصر الإسلام في العصور الوسطى بالعصر الذهبي لما احدثته من تغيرات حيث كان يعيش العرب قبل الإسلام بجهل وتخلف وجاهلية لا ترحم أبداً تستعمل أسلوب التعذيب والسلب والقتل واشتهرت بعدم المساواة لما يتعرضه العبيد لظلم و النساء مثل عادة وأد البنات وهن أحياء وقد جاءت تعاليم الإسلام نور وهداية لهم أدت إلى المساواة وعدم التفرقة والتسامح وانتشر المسلمون يرفعون راية المحبة والمساواة لان الإسلام دين تسامح ومودة
انوار برجس الشمري 2 سبتمبر، 2021 - 7:05 ص
أثر الاسلام بطريقة مباشرة على عقلية العرب عن طريق تعاليمه التي أتى بها مخالفًا عقائد العرب الاخرى وبطريقة غير مباشرة بأنه مكن العرب من فتح فارس ومستعمرات الروم،التى كانت من اعظم الامم فى ذلك العهد مما جعل وضع البلاد وما فيها من نظم وعلم وفلسفة تحت أعين العرب، فتسربت مدنيتهما إلى المسلمين، وتأثرت بهما عقليتهم، ولقد تم وصف عصر الإسلام في العصور الوسطى بالعصر الذهبي لما احدثته من تغيرات حيث كان يعيش العرب قبل الإسلام بجهل وتخلف وجاهلية و عدم المساواة لما يتعرضه العبيد لظلم و النساء مثل عادة وأد البنات وقد جاءت تعاليم الإسلام نور وهداية لهم أدت إلى المساواة وعدم التفرقة والتسامح وانتشر المسلمون يرفعون راية المحبة والمساواة لان الإسلام دين تسامح ومودة.
عايشه محمد نوران 8 سبتمبر، 2021 - 1:06 م
لقد جاء الاسلام نور للهدايا للعرب والمسلمين , حيث كان العرب يعيشون في جحيم او جاهلية لا ترحم من خلال القتل والسلب والتعذيب , ومن خلال ذلك فقد جاء الاسلام نور وهداية لتلك العبيد ومن خلال تحريرهم وجعل المساواة في العدل والعمل, حيث نهضت الحضارة الإسلامية وانتشر المسلمون في الارض يرفعون راية المحبة والمساواة , حيث أن تلك التربية الاسلامية تستمد منهجها وغايتها من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وجاء الاسلام وعمل على بث روح التعاون والمحبة في نفوس المسلمين والتسامح فيما بينهم حتي غرس الله تعالي حب الوطن وحب العمل يعطيك العافية دكتوري على هذا المقاله الجميله
شهد مطلق الحسيني 10 سبتمبر، 2021 - 3:40 ص
لقد جاء الاسلام نور للهدايا للعرب والمسلمين , حيث كان العرب يعيشون في جحيم او جاهلية لا ترحم من خلال القتل والسلب والتعذيب , ومن خلال ذلك فقد جاء الاسلام نور وهداية لتلك العبيد ومن خلال تحريرهم وجعل المساواة في العدل والعمل, حيث نهضت الحضارة الإسلامية وانتشر المسلمون في الارض يرفعون راية المحبة والمساواة اذ كان للإسلام أثراً كبيراً في عقلية العرب من ناحيتين مختلفتين:الأولى ، ناحية مباشرة وهي تعاليمه التي أتى بها مخالفًا عقائد العرب الثانية ، ناحية غير مباشرة وهي أن الإسلام مكن العرب من فتح فارس ومستعمرات الروم، وهما أمتان عظيمتان تحملان أرقى مدنية في ذلك العهد
نوف حجيلان 13 سبتمبر، 2021 - 2:42 ص
في العصر الوسيط كانت اوروبا تغرق في جهله و كان الاسلام يرتقي بعلمه ، العصر الوسيط ظلم الكثير من الاشخاص واحبط طموحات الكثير والكثير غيرهم في اوروبا ، أما في الدول الاسلامية فكانت تسمح لكل شخص ان يعيش حياته و يحقق احلامه بشرط ألا تتعدى حدود الله والدين الاسلامي
اضافة تعليق

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قراءة المزيد