جزاك الله خير دكتور
الأنماط السلبية في تربية الطفل، تتبع الأسرة عدة أنماط في تربية الطفل والتي تؤثر على تكوين شخصيته وهى ، النمط الأول : الإسراف في تدليل الطفل والإذعان لمطالبة مهما كانت ، أضرار هذا النمط : عدم تحمل الطفل المسئولية ، الاعتماد على الغير ، عدم تحمل الطفل مواقف الفشل والإحباط في الحياة الخارجية حيث تعود على أن تلبى كافة مطالبه ، توقع هذا الإشباع المطلق من المجتمع فيما بعد ، النمط الثاني : الإسراف في القسوة والصرامة والشدة مع الطفل وإنزال العقاب فيه بصورة مستمرة وصده وزجره كلما أراد أن يعبر عن نفسه ، أضرار هذا النمط : قد يؤدى بالطفل إلى الانطواء أو الانزواء أو انسحاب فى معترك الحياة الاجتماعية ، صعوبة تكوين شخصية مستقلة نتيجة منعه من التعبير عن نفسه ، شعوره الحاد بالذنب .
هند عبدالله الهاجري1 يونيو، 2021 - 8:56 م
بوركت جهودك دكتور على هذا الموضوع
تكثر الأنماط السلبية في تربية الطفل ويعد التدليل الزائد واحد من هذه الأنماط والتدليل مطلوب لكن دون إفراط فيه لأن الشيء إذا زاد عن حدِّه قُلب إلى ضده وقد نصَّ علماء النفس على أن الإسراف فيه له عواقبُ وخيمة وعلى الجانب الآخر قد يتأخذ الوالدين نمط التسلط أو السيطرة حيث يسيطر الأب أو الأم على نشاط الطِّفل والوقوف أمام رغباته ومنْعه من القيام بسُلوك معين لتحقيق رغباتِه التي يريدها حتى ولو كانت مشروعة أو إلزام الطفل بالقيام بمهام تفوق قدراتِه ويرافق ذلك استخدام العُنف أو الحرمان أحياناً وبالنهاية فعلى المربِّي أنْ يتوخى الحذرَ من الوقوع في مثل هذه الأخطاء في التربية التي تؤدي إلى وقوع الطِّفل في مشكلات كثيرة قد تظلُّ معه حتى الكبر وقد لا تعالج .
جنان عايد غازي24 يونيو، 2021 - 10:18 م
مقاله واسعه وتذكر نقاط كثيره مهمه في تربيه الطفل، فكما نعرف اهتم علماء النفس التنموي بكيفية تأثير الآباء على نمو الطفل. ومع ذلك، يصعب كثيرا العثور على السبب والنتيجة الفعلية بين الإجراءات المحددة للوالدين والسلوك اللاحق للأطفال، وعلى العكس من ذلك، يمكن للأطفال الذين يتشاركون في المنزل ونشؤوا في نفس البيئة أن يكبروا ليصبح لديهم شخصيات مختلفة تماما.ورغم هذه التحديات، افترض الباحثون أن هناك روابط بين أنماط الأبوة والأمومة وبين تأثير هذه الأساليب على السلوكيات الحالية والمستقبلية للأطفال.
طيف محمد27 يونيو، 2021 - 3:46 م
اشرك دكتور على المقاله المفيده
ينطوي مفهوم التربية السلبية عند روسو على شحنة ثورية هائلة ويقين ثابت بمبدأ الحرية الإنسانية. وتتجلى هذه التربية السلبية في رفض كل أشكال الإكراه والتسلط والقهر والعبودية التي تنبث في عادات الناس وتتجذّر في تصوراتهم وممارساتهم الإنسانية والتربوية.
وايضا يعتقد روسو أن الحكمة البشرية ذاتها لا تنطوي إلا على تحكمات استعبادية، فعاداتنا لا تعدو أن تكون إذلالا واستعبادا، وكبتا وألما فالرجل المتمدن يولد ويعيش ويموت في رق العبودية، حين يولد يوثقونه بقماط، وحين يموت يسمرون عليه تابوتا، ومادام على وجه الدنيا، فهو مكبل بشتى النظم ولما كان الأمر كذلك وجب على التربية أن تكون وسيلة لتخليص الإنسان من هذه القيود. فالتربية الأولى التي تقدم للطفل يجب أن تكون سلبية وهي لا تكون بالتلقين لمبادئ الفضيلة، ولكن قوامها المحافظة على القلب من الرذيلة والعقل من الزلل. فالتربية الحقّ هي التي تسعف الطفل على تحقيق نمو حرّ طليق لطبيعته وقواه الداخلية وميولاته الفطرية.
رهف خالد ذياب المطيري5 أغسطس، 2021 - 2:57 م
جزاك الله خير دكتور ..
تكثر الأنماط السلبية في تربية الطفل ويعد التدليل الزائد واحد من هذه الأنماط والتدليل مطلوب لكن دون إفراط فيه لأن الشيء إذا زاد عن حدِّه قُلب إلى ضده فكما نعرف اهتم علماء النفس التنموي بكيفية تأثير الآباء على نمو الطفل. ومع ذلك، يصعب كثيرا العثور على السبب والنتيجة الفعلية بين الإجراءات المحددة للوالدين والسلوك اللاحق للأطفال، وعلى العكس من ذلك، يمكن للأطفال الذين يتشاركون في المنزل ونشؤوا في نفس البيئة أن يكبروا ليصبح لديهم شخصيات مختلفة تماما، ينطوي مفهوم التربية السلبية عند روسو على شحنة ثورية هائلة ويقين ثابت بمبدأ الحرية الإنسانية
نجود الهاجري16 أغسطس، 2021 - 3:10 ص
رائع جداً ما تم ذكره في هذه المقالة .. ينطوي مفهوم التربية السلبية عند روسو على شحنة ثورية هائلة ويقين ثابت بمبدأ الحرية الإنسانية. وتتجلى هذه التربية السلبية في رفض كل أشكال الإكراه والتسلط والقهر والعبودية التي تنبث في عادات الناس وتتجذّر في تصوراتهم وممارساتهم الإنسانية والتربوية. و لو كانت مشروعة أو إلزام الطفل بالقيام بمهام تفوق قدراتِه ويرافق ذلك استخدام العُنف أو الحرمان أحياناً وبالنهاية فعلى المربِّي أنْ يتوخى الحذرَ من الوقوع في مثل هذه الأخطاء في التربية التي تؤدي إلى وقوع الطِّفل في مشكلات كثيرة قد تظلُّ معه حتى الكبر وقد لا تعالج .
نجلاء ناصر سعود الدوسري16 أغسطس، 2021 - 6:38 ص
جزاك الله خيرا يادكتور ، ينطوي مفهوم التربية السلبية عند روسو على شحنة ثورية هائلة ويقين ثابت بمبدأ الحرية الإنسانية. وتتجلى هذه التربية السلبية في رفض كل أشكال الإكراه والتسلط والقهر والعبودية التي تنبث في عادات الناس وتتجذّر في تصوراتهم وممارساتهم الإنسانية والتربوية.
تهاني المطيري23 أغسطس، 2021 - 11:37 م
يعطيك العافية دكتور على هذا المقال الرائع و المفيد ،
الحرية للطفل مهمة ، فالكثير من الاباء والامهات فاهمين التربية السليمة و الصالحة بالشكل الخاطئ كالتسلط و السيطرة بحيث لا يختار الذي يريدة الطفل و لايستطيع فعل اي شي من الخوف من الوالدين و كل هذا بحجة الخوف على ابنائهم ، نعم اهم الحق الخوف عليهم ولكن بشكل صحيح و ليس سلب للحرية ، فالطفل له الحق في التفكير و الاختيار و حرية جسدية بحيث يستطيع اللعب و الابداع بالذي يريدة صحيح الاطفال يخطئو و لكن يجب ان نصحح لهم لكي يفهمو فالاباء و الامهات لن يدوموا لابنائهم طول العمر ، فيجب عليهم تعويدهم على الاعتماد على انفسهم و الثقة و فعل الشي الصحيح
ريم صالح العازمي24 أغسطس، 2021 - 3:37 م
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله ..
في القرن الثامن عشر و في بداية العقد الثاني تحديداً ، كان الفكر الانساني على موعد خلاق مع ولادة المفكر و الاديب الفرنسي المشهور جام جاك روسو فيلسوف الحرية الذي ملأ الدنيا و شغل الناس بعطاءاته الفكرية التي تدفقت لتشكل منطلقاً للفكر الحر في أوروبا و في العالم قاطبة ، و يمثل روسو زعيماً للنزعة الطبيعة في الفلسفة و الفكر بلا منازع ، وواحداً من أبرز عمالقة عصر التنوير ، و أكثر هم تأثيراً على الإطلاق، و هناك الكثير من الأنماط السلبية في تربية الطفل ويعد التدليل الزائد واحد من هذه الأنماط والتدليل مطلوب لكن دون إفراط فيه لأن الشيء إذا زاد عن حده قُلب إلى ضده وقد نص علماء النفس على أن الإسراف فيه له عواقب وخيمة وعلى الجانب الآخر قد يتأخذ الوالدين نمط التسلط أو السيطرة حيث يسيطر الأب أو الأم على نشاط الطفل والوقوف أمام رغباته ومنعه من القيام بسلوك معين لتحقيق رغباته ..
اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
رغد فواز عواد العازمي24 أغسطس، 2021 - 7:42 م
مقال جميل يعطيك العافيه دكتور علي
التربية السلبية أو التربية الحرة: ينطوي مفهوم التربية السلبية عند روسو على شحنة ثورية هائلة ويقين ثابت بمبدأ الحرية الإنسانية. وتتجلى هذه التربية السلبية في رفض كل أشكال الإكراه والتسلط والقهر والعبودية التي تنبث في عادات الناس وتتجذّر في تصوراتهم وممارساتهم الإنسانية والتربوية
فبعض الأسر تنهج بعض الممارسات في تربية أطفالهم ، وهم يعتقدون أن هذه الأساليب سوف تساعد في تربية الأطفال ، ولكن هذه الأساليب غير التربوية يكون لها أسوأ الأثر على الطفل وأن اتباع مثل هذه الأساليب إن دل على شيء ، إنما يدل على قصور في الثقافة التربوية للأسرة ومن هذه الأساليب الخاطئة التدليل والحماية الزائدة أو الإهمال والقسوة الزائدة ، التفرقة في المعاملة
ونتائج هذه الأساليب تكمن في عدم تحمل الطفل المسئولية والاعتماد على الغير عدم تحمل الطفل مواقف الفشل والإحباط في الحياة الخارجية حيث تعود على أن تلبي كافة مطالبه
ريم محمد راشد العجمي26 أغسطس، 2021 - 3:22 م
جزاك الله خير دكتورنا الفاضل على هذا المقال ...
تنهج بعض الأسر بعض الممارسات في تربية أطفالهم ، وهم يعتقدون أن هذه الأساليب سوف تساعد في تربية الأطفال ، ولكن هذه الأساليب غير التربوية يكون لها أسوأ الأثر على الطفل وأن اتباع مثل هذه الأساليب إن دل على شيء ، إنما يدل على قصور في الثقافة التربوية للأسرة ، من الأساليب الخاطئة ، تلجأ الأسر إلى الإسراف في تدليل أطفالها ، والخوف عليهم ، بقصد حمايتهم إلى أن يصل الأمر إلى تقييد حرية الأطفال ، ومنعهم من ممارسة حياتهم العادية ، "وإنه حينما يعمد الوالدان إلى إظهار الكثير من مظاهر الجزع والقلق واللهفة حول صحة الطفل وحياته ومستقبله ، فإن هذا المسلك نفسه قد يتسبب في توليد عقدة الخوف والقلق وعدم الطمأنينة في نفس الطفل" أي أن الأسرة تخفق في تأدية أهم وظائفها تجاه الطفل ، وهي إشعاره بالطمأنينة والأمان وترسب في نفسه عقدة الخوف أي أنها تخلق منه شخصية غير سوية .
انوار برجس الشمري1 سبتمبر، 2021 - 10:05 م
تتبع الأسرة عدة أنماط في تربية الطفل والتي تؤثر على تكوين شخصيته و منها انماط سلبية مثل الإسراف في القسوة والصرامة والشدة مع الطفل وصده وزجره كلما أراد أن يعبر عن نفسه ، وقد يؤدى بالطفل إلى الانطواء أو صعوبة تكوين شخصية مستقلة نتيجة منعه من التعبير عن نفسه ، شعوره بالذنب . او الإسراف في تدليل الطفل والذي يؤدي الى عدم تحمل الطفل المسئولية ،و الاعتماد على الغير ، عدم تحمل الطفل مواقف الفشل والإحباط في الحياة الخارجية حيث تعود على أن تلبى كافة مطالبه ، توقع هذا الإشباع المطلق من المجتمع فيما بعد.
دانه منيف منور المطيري2 سبتمبر، 2021 - 3:08 م
التربية. هي عمليه اعداد الاطفال من لحظاتهم الأولى حتى سن البلوغ ويتم إعدادهم أخلاقيا ونفسيا وإجتماعيا على قواعد وأسس سامية عظيمة تجعل منه إنسان نافع لنفسه ولعائلته ولأمته بصفة عامة والتربيه اما ان تكون ايجابيه او سلبيه ، هناك بعض الأساليب الخاطئة التي تؤثر على نفسيه الاطفال لذا يجب على الوالدين مراعاة كل القرارات التي يتخذونها فيما يتعلق بتربية أبنائهم، لأن هذا الأمر يؤثر بصفة مباشرة على نفسية الطفل ويجب على الاهالي عدم المقارانات بين الاطفال لانه يولد كره النفس والغضب والحزن والكثير من العوامل السلبيه وهنام العديد من الانماط السلبيه في تربيه الاطفال للاسف.
اسماء عبدالله هادي العجمي6 سبتمبر، 2021 - 3:51 م
شكرا عالقال ،،
التربية والتعليم صنوان لا يفترقان، فلا تعليم جيداً دون تربية جيدة. وهما متساوقان في الواقع، وإن سبقت التربية التعليم بطبيعتها. والذين تناولوا مسألة التعليم بالبحث والنقاش والتنظير، لم يفصلوا بينه وبين التربية، بل تحدثوا عنهما بوصفهما عنصرين متلازمين، وأن كلاً منهما يعزز الآخر.
لقد أكد روسو، على أن التربية الحديثة المنتِجة إنما تكون بالممارسة، وليست بتلقين الطفل، والطالب عموماً، بمعلومات نظرية قد لا يعلم معناها، بقدر ما هو مطالب بحفظها وتأديتها يوم الامتحان. هنا نلحظ كيف يركز روسو، كما هم فلاسفة التنوير الآخرون ممن اهتموا بهذا الجانب، على انتقاد آلية التلقين والحفظ..
عايشه محمد نوران8 سبتمبر، 2021 - 12:39 م
الأنماط السلبية في تربية الطفل، تتبع الأسرة عدة أنماط في تربية الطفل والتي تؤثر على تكوين شخصيته وهى ، النمط الأول : الإسراف في تدليل الطفل والإذعان لمطالبة مهما كانت ، أضرار هذا النمط : عدم تحمل الطفل المسئولية ، الاعتماد على الغير ، عدم تحمل الطفل مواقف الفشل والإحباط في الحياة الخارجية حيث تعود على أن تلبى كافة مطالبه فكما نعرف اهتم علماء النفس التنموي بكيفية تأثير الآباء على نمو الطفل. ومع ذلك، يصعب كثيرا العثور على السبب والنتيجة الفعلية بين الإجراءات المحددة للوالدين والسلوك اللاحق للأطفال، وعلى العكس من ذلك، يمكن للأطفال الذين يتشاركون في المنزل ونشؤوا في نفس البيئة أن يكبروا ليصبح لديهم شخصيات مختلفة تماما.ورغم هذه التحديات، افترض الباحثون أن هناك روابط بين أنماط الأبوة والأمومة وبين تأثير هذه الأساليب على السلوكيات الحالية والمستقبلية للأطفال يعطيك العافيه دكتور
شهد مطلق الحسيني9 سبتمبر، 2021 - 5:50 م
ينطوي مفهوم التربية السلبية عند روسو على شحنة ثورية هائلة ويقين ثابت بمبدأ الحرية الإنسانية تكثر الأنماط السلبية في تربية الطفل ويعد التدليل الزائد واحد من هذه الأنماط والتدليل مطلوب لكن دون إفراط فيه لأن الشيء إذا زاد عن حدِّه قُلب إلى ضده فالكثير من الاباء والامهات فاهمين التربية السليمة و الصالحة بالشكل الخاطئ كالتسلط و السيطرة بحيث لا يختار الذي يريدة الطفل و لايستطيع فعل اي شي من الخوف من الوالدين و كل هذا بحجة الخوف على ابنائهم ويرافق ذلك استخدام العُنف أو الحرمان أحياناً وبالنهاية فعلى المربِّي أنْ يتوخى الحذرَ من الوقوع في مثل هذه الأخطاء في التربية التي تؤدي إلى وقوع الطِّفل في مشكلات كثيرة قد تظلُّ معه حتى الكبر وقد لا تعالج .
غدير خليفه ثاني13 سبتمبر، 2021 - 11:50 ص
جزاك الله خير دكتور على هذه المقاله ،
تتبع الأسرة عدة أنماط في تربية الطفل والتي تؤثر على تكوين شخصيته ، مثل الاسراف في تدليل الطفل و لهذا النمط اضرار مثل ؛ عدم تحمل الطفل المسئولية و الاعتماد على الغير، وايضاً الاسراف في الشده والقسوه على الطفل فهذا النمط يجعل الطفل عديم الثقه بالنفس ويؤدي بالطفل الى الانطواء والانعزال ولن تكون للطفل شخصيه مستقله ، يجب على الاسره الاعتدال بتربيه الطفل وتربيته بحب و لين
17 تعليقات