تفيض بيانات الواقع التربوي، في دولة قطر، بالجهود الكبيرة التي تبذلها القيادات السياسية والتربوية، من أجل النهوض بالعملية التربوية، وتطوير النظام التربوي، وتعزيز قدرته التنموية الشاملة، ليستجيب لمتطلبات بناء الإنسان القطري من جهة، ومتطلبات التنمية الاجتماعية من جهة أخرى. ويأتي اهتمام القيادات السياسية والتربوية، بالمسألة التربوية، تعبيرا عن إيمان هذه الاعتقادات بأهمية الوزن النوعي للفعل التربوي في بناء الحضارة والإنسان.
46رؤية-نقدية-في-وثيقة-الأهداف-التربوية-المطورة-الرافدين