شهدت المجتمعات الإنسانية، على مدى النصف الأخير من القرن العشرين، فيض نشاطات سياسية وتربوية واسعة، تسعى إلى بناء موقف تربوي جديد من التحديات الاجتماعية والثقافية المعاصرة. لقد بدا في الأفق، وتحت تأثير موجات
إزاء مظاهر العنف المرعب،والكوارث الدامية التي تشهدها المدرسة في مختلف أنحاء العالم المعاصر تطرح المسألة التربوية نفسها في خضم التحديات الكبرى التي يواجهها العصر الذي نعيش فيه.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قراءة المزيد