مراد غريبي يحاور المفكر والأكاديمي د. علي أسعد وطفة في مرايا فكرية (2)
لحلقة الثانية من مرايا فكرية مع المفكر والأكاديمي الدكتور علي أسعد وطفة، وحوار شامل أجراه معه الأستاذ الباحث مراد غريبي، حول التربية وعلوم الاجتماع
باحث وأكاديمي سوري، أستاذ علم الاجتماع التربوي بجامعة الكويت ،
رئيس تحرير مجلة نقد وتنوير ، عضو اتحاد الكتاب العرب، له العديد من المؤلفات، مجموعة من الترجمات ومجموعة من الأبحاث العلمية المحكمة.
لحلقة الثانية من مرايا فكرية مع المفكر والأكاديمي الدكتور علي أسعد وطفة، وحوار شامل أجراه معه الأستاذ الباحث مراد غريبي، حول التربية وعلوم الاجتماع
المثقف تستضيف المفكر والأكاديمي الدكتور علي أسعد وطفة ضمن مرايا فكرية، وحوار شامل أجراه معه الأستاذ الباحث مراد غريبي، حول التربية وعلوم الاجتماع
شكل التدهور البيئيّ الجارف والمتسارع في مختلف مظاهر الحياة البيئية في مختلف أنحاء العالم، منطلقا لاهتمام الباحثين والمفكرين بقضايا البيئة وتحدياتها. وفرضت هذه الوضعية البيئية المثقلة بالمخاطر،
هل ستؤدي الصدمة الكورونية إلى يقظة التربية العربية وانطلاقها في مسارات الحضارة الإنسانية المعاصرة؟ وهل يمكن للتربية العربية أن تعتمد التعليم الإلكتروني بوصفه فلسفة حضارية جديدة يمكنها من الانطلاق بمجتمعاتها نحو التقدم والازدهار؟
يطرح مفهوم البيداغوجيا (Pedagogy) إشكالية منهجية كبرى في مستويات استخدامنا وفهمنا لها. وهذا المفهوم أصبح اليوم من أكثر المفاهيم التربوية استخداما وشيوعا. وما يكتف هذا الاستخدام هو الغموض والتردد القلق،
تشكل التربية الأيديولوجية محورا أساسيا من محاور البحث في مجال العلوم التربوية والاجتماعية المعاصرة. وقد أخضع الباحثون هذه الظاهرة للدراسة والتحليل، وذلك للكشف عن المضامين الأيديولوجية في العملية التربوية ولاسيما في المؤسسات المدرسية.
تبحث هذه الدراسة في الدور التربوي الذي يمكن للتربية العربية أن تمارسه ضمن موجة
الحداثة وفي مواجهة التحديات المصيرية التي تهدد الوجود القومي العربي ثقافة وهوية وحضارة ومصيرا. وتعمل على تحليل معطيات التخلف العربي في صدامه مع الحداثة التي تنبثق من صلب الحضارة الغربية المتقدمة…
“عندما تقف على مآسي الآخرين وانكسارهم .. إياك أن تبتسم …. تأدب في حضرة الجرح؛…
” الحكومات لا تريد شعبا يملك روحا ناقدة، إنها تريد عمالا مطيعين، تريد أشخاصا أذكياء…
عندما يقرأ الإنسان في صفحات الأنثروبولوجيا، ويتجول في رحابها الواسعة وفضائها الفسيح، يسيطر عليه فضول علمي غامر يأخذه في رحلة البحث عن الدلالات والمعاني الكبى للوجود الإنساني. وعندما يسزيد من القراءة تمتلكه رترغبة جامحة تشده إلى الرحال عل مراكب هذا العلم بحثا ىتعن المعرفة والحقيقة استكشافا للجمال المكتز في عالم نالإنسان والحياة الإنسانية. فالأنثروبولوجيا حالة من الرحال تفي الجوانب الخفية الغامضة من الحياة الإنسانية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قراءة المزيد