الأنتربولوجية التربوية – مشاهد الحياة في سياقها الإنساني الحي
عندما يقرأ الإنسان في صفحات الأنثروبولوجيا، ويتجول في رحابها الواسعة وفضائها الفسيح، يسيطر عليه فضول علمي غامر يأخذه في رحلة البحث عن الدلالات والمعاني الكبى للوجود الإنساني. وعندما يسزيد من القراءة تمتلكه رترغبة جامحة تشده إلى الرحال عل مراكب هذا العلم بحثا ىتعن المعرفة والحقيقة استكشافا للجمال المكتز في عالم نالإنسان والحياة الإنسانية. فالأنثروبولوجيا حالة من الرحال تفي الجوانب الخفية الغامضة من الحياة الإنسانية