الهجوم لشرس على الدين الاسلامي في هذه الحادثة 2001 قبل معرفة الفاعل هي هجمة شرسة مقصودة للدين الاسلامي . وكان هذا الهجوم يغطي المؤامرات السياسيه ضد الاديان .ليجعلون العالم اجمع تحت نظام عالمي واحد فقط . وكان للاعلام دور كبير في اقناع الناس بأن المسلمين هم من قاموا بذلك. اخفى الاعلام العنف الارهابي عن الناس وجعلهم يهاجمون الاسلام نسوا العلمانيه والتي تشكل خطر على العالم وتسلب الحريات . وتجعل من الدول الديموقراطية دول استبدادية.
سلمت يمناك يا دكتورنا على هذا الموضوع المهم ، لقد رأينا و سمعنا عن العديد من حوادث العنف ضد المسلمين و الدين الاسلامي، و حادثت ٢٠٠١ هيا صفعة قوية موجه للدين الاسلامي ، و يسمى هذا الفعل بالعنف الديني ، العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف.العنف الديني، وتحديدا، العنف المفتعل أوالناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو مذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم.
يعطيك العافية دكتور .. العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف. العنف الديني، وتحديدًا، العنف المفتعل أوالناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو المذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم. العنف الديني لا يشير حصرًا إلى الأفعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية، بل يشمل أيضا الأفعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانية ضد الجماعات الدينية.
العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف. العنف الديني، مثل كل أعمال العنف، هي عملية جوهرها ثقافي معانيها تعتمدعلى هذا السياق.[2] العنف الديني في كثير من الأحيان يميل إلى التركيز بشكل كبير على الجانب الرمزي للفعل. العنف الديني هو في المقام الأول من اختصاص ممثل للأفعال العنيفة، ويمكن التمييز بين أشكال الفردية والجماعية من العنف. عموما، يرتكب العنف الديني لأسباب عديدة وعموما واحد فقط من العوامل المساهمة الاجتماعية والسياسية التي تؤدي إلى الاضطرابات
أسباب العنف الديني ککل، وجاءت أبعاد مقياس العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: أسباب تربوية ونفسية في المرتبة الأولى، ثم الأسباب الاجتماعية، تلتها الأسباب الفکرية ثم الأسباب السياسية وأخيراً الأسباب الاقتصادية، کما کشفت أن مستوى مقياس الحلول المقترحة لظاهرة العنف الديني وجاءت أبعاد مقياس الحلول المقترحة لظاهرة العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: تأطير المنظومة الفکرية للفرد والمجتمع في المرتبة الأولى، ثم القيمي، تلاه العمل المؤسسي وبالأخص التربوي تجاه الفرد والمجتمع، وأخيراً الدولي. وفي ضوء الاستتاجات توصي الباحثة بضرورة تفعيل منظومة القيم الأخلاقية في العملية التربوية، فکراً يتجه التفكير الديني عموما إلى صياغة أفكاره وفق معطيات معرفية تستند إلى الأدلة التي تكتسب مشروعيتها من المقتضي العقائدي, ولا يمكن أن ينتج العقل الديني معرفة من دون التثبت حول مدى صحتها من حيث الصدور
العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف.[1] العنف الديني، وتحديدا، العنف المفتعل أوالناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو مذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم. العنف الديني لا يشير حصرا إلى الأفعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية، بل يشمل أيضا الأفعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانية ضد الجماعات الدينية.
مع الاسف اصبح الناس الآن أكثر عنصريه من ناحية الأديان سوى الدين الإسلامي أو المسيحي أو حتى اليهودي وأصبحت هناك تفرقة وتميز بين الأديان وأصبح الناس هم بأنفسهم من يشوهون صورة دينهم بسبب أفعالهم وعنصريتهم وبالفتره الأخيره أصبح هناك هجوم كبير على ديننا الإسلامي حيث أصبح الإعلام في الغرب ينسب جميع الأفعال السلبيه والعنيفه إلى المسلمين حيث يردون تشويه ديننا ويغضون البصر عن عنصريتهم فالغرب هم أكثر الناس عنصريه من قبل ظهور الإسلام والأن اظهروا أن الأرهاب ينتمي إلى الإسلام حيث نسوا أنه يوجد لديهم النهب والسرق والنصب والتحرش والمخدرات واستغلال الإطفال وهذا هو الإرهاب الحقيقي وأيضاً لا ننسى العلمانيه والتي تشكل الأخطر الأكبر في العالم حيث تسلب الحريات وتجعل الدول استبدادية لذلك العنف الديني لا يرتبط بالدين بل يرتبط بالإنسان
أسباب العنف الديني ککل، وجاءت أبعاد مقياس العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: أسباب تربوية ونفسية في المرتبة الأولى، ثم الأسباب الاجتماعية، تلتها الأسباب الفکرية ثم الأسباب السياسية وأخيراً الأسباب الاقتصادية، کما کشفت أن مستوى مقياس الحلول المقترحة لظاهرة العنف الديني وجاءت أبعاد مقياس الحلول المقترحة لظاهرة العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: تأطير المنظومة الفکرية للفرد والمجتمع في المرتبة الأولى، ثم القيمي، تلاه العمل المؤسسي وبالأخص التربوي تجاه الفرد والمجتمع، وأخيراً الدولي. وفي ضوء الاستتاجات توصي الباحثة بضرورة تفعيل منظومة القيم الأخلاقية في العملية التربوية، فکراً يتجه التفكير الديني عموما إلى صياغة أفكاره وفق معطيات معرفية تستند إلى الأدلة التي تكتسب مشروعيتها من المقتضي العقائدي, ولا يمكن أن ينتج العقل الديني معرفة من دون التثبت حول مدى صحتها من حيث الصدور
العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف،وهناك اسباب للعنف الديني :أسباب تربوية ونفسية في المرتبة الأولى، ثم الأسباب الاجتماعية، تلتها الأسباب الفکرية ثم الأسباب السياسية وأخيراً الأسباب الاقتصادية، العنف الديني لا يشير حصرا إلى الأفعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية، بل يشمل أيضا الأفعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانية ضد الجماعات الدينية.
يعطيك العافيه ،،، لقد أصبح “العنف الديني” شاغل الناس وديدن الخطابات الرسميّة؛ وملهاة الإذاعات ومأساة الشعوب، وذريعة السلاطين والمستبدين لترسيخ سلطانهم. وتحوّل إلى كليشيه لا يملّ من تكرار نفسه في كلّ حين. تقول الدعوى إنّ البشر يمارسون العنف لأسباب متعددة؛ سياسيّة واقتصاديّة واجتماعيّة، ولكنّ عنفاً من هذا النوع يبقى عنفاً عقلانيّاً مضبوطاً ومحسوباً ودنيويّ الدوافع. أما حين ينبع العنف من دافع دينيّ، فإنّه يتحوّل إلى عنف أعمى، كيف لا وصاحبه يرى أنّه يحوز الحقيقة والصواب المطلق وأنّ الآخرين هم كفرة يستحقّون الموت والعقاب .
اشكرك دكتور جزيلا … العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف.العنف الديني، وتحديدا، العنف المفتعل أوالناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو مذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم. العنف الديني لا يشير حصرا إلى الأفعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية، بل يشمل أيضا الأفعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانية ضد الجماعات الدينية.
بالتأكيد دكتور فصور العنف الأكثر انتشاراً في مجتمعنا هي العنف المتخفي الذي لا نستطيع أن نبرره ولا أن نحاربه بالشكل المادي، فهو ذلك العنف الذي يفرضه علينا رجال الدين و”أصحاب القيم” والمنحازين والمتعصبين وهم نفسهم الذين يرفضون أي كلمة تخدش قدسيتهم وتزلزل عرشهم فيهرعون مكفرين دعاة الحق وتارة ينادون بضرورة الاجتماع والوحدة وتارة يدعوننا نحو التفرقة والشتات خوفاً من القوة التي تترتب عليها وحدتنا، وهم أولئك الذين يقتلون ويصلبون ويمثلون باسم الدين، والأدهى والأمر بأنه لا يمكننا أن نقيم عليهم الحجة بالشكل العقلاني لأنهم يملكون دروعاً بشرية من أصحاب العقول البسيطة الذين يستمعون لهم بقلوبهم مصدقين كل ادعاءاتهم وجبالاً من الحظوة المادية التي يمدهم بها الساسة والحكام ليحققوا آمالهم.
يعطيك العافية دكتور عالمقالة المهمة اللي تمحورت حول العنف ضد الدين الاسلامي والمسلمين والعنف الديني هو المصطلح الذي يشتمل على الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف ومع الاسف اصبح الناس الاكثر عنصرية من ناحيه الاديان سواء كان دينه اسلامي او مسيحي او يهودي واصبحت هناك تفرقة بينهم ولكن بالفتره الاخيره اصبح هناك هجوم على الدين الاسلامي حيث اصبح الاعلام في الغرب ينسب جميع الافعال السلبية والعنيفة الى المسلمين لكي يشوهون الدين الاسلامي وهناك اسباب للعنف الديني اولها الاسباب التربوية والنفسيه ثم الاسباب الاجتماعية ثم الاسباب الفكريه وتليها الاسباب السياسية واخيرا الاسباب الاقتصادية والعنف الديني لايشير الى الافعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية بل الى الافعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانيه ضد الجماعات الدينية .
كما ذكرت في مقالك دكتور “الدين يشكل ظاهرة اجتماعية وهو ينزع الى التطور و الانتقال من طبيعة المؤسساتية ليرتسم في صوره شخصيه و فرديه في راهن هذا العصر ” في حادثه ٢٠٠١ اصبح الدين الاسلامي جريمه و تعنيف الدين و يكون مقصود و مفتعل لتشويهه صوره ما و يكون بهدف معين و جهه معينه لتحقيق مكاسب لها وهناك اسباب عديده تربويه و نفسيه و اجتماعيه و فكريه و سياسيه و اقتصاديه ، و يوجد حلول كثيره اهمها التركيز على الجانب التربوي و الاجتماعي و الفكري و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شكرا دكتور على هذه المقاله … العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف. العنف الديني، مثل كل أعمال العنف، هي عملية جوهرها ثقافي معانيها تعتمدعلى هذا السياق العنف الديني في كثير من الأحيان يميل إلى التركيز بشكل كبير على الجانب الرمزي للفعل. العنف الديني هو في المقام الأول من اختصاص ممثل للأفعال العنيفة، ويمكن التمييز بين أشكال الفردية والجماعية من العنف. عموما
شهد العالم في يوم ١١ سبتمر عام ٢٠٠١ اعتداءات استهدفت مباني التجاره العالميه في نيويورك تحديداً وهذا الحدث العالمي الذي لا يمكن نسيانه على مرور الزمن ، مما لا شك فيه كان للاعلام دور في اقناع العالم اجمع ب ان المسلمين هم من فعلو هذا وليس الجماعات الارهابيه التي تتدعي ب انها تطبق الدين الاسلامي بحذافيره ، ف اصبح التطرف الديني ظاهره اجتماعيه ، في الدين لم يعد تصورات فرضتها الكنيسه او المؤسسات الدينيه بل الى موقف شخصي ، فالكل شخص له موقف ورأي بوجود الله و الدين و غيره من الاشياء ، و في هذا العصر شهد وجود جماعات طائفيه الدينيه تتبنى العنف منهجا لها وطريقه ، ونستطيع ان نقول ب ان العنف الديني لا يشير الى الافعال التي ارتكبتها الجماعات الدينيه فقط بل ايضا الى الافعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانيه ضد الجماعات الدينيه ، وبالفترات الاخيره اصبح هناك هجوم كبير على دين الاسلامي حيث اصبح الاعلام في الغرب ينسب جميع الافعال السلبيه و العنيفه للمسلمين لتشويه صورتنا امام العالم ويغضون النظر تماماً عن عنصريتهم الغربيه ف هم اكثر الناس عنصريه من قبل ظهور الدين الاسلامي و انتشاره و الان اظهروا ان الارهاب خاص فقط للمسلمين و هم يفعلون ادنى من الارهاب وهناك العديد من الامثله على ذلك مثل التحرش و المخدرات و النصب والسرقه و القتل و غيره ، واخيراً اشكرك دكتور على هذه المقاله .
العنف ضد المسلمين و الدين الاسلامي صفعة قوية موجه للدين الاسلامي ، و يسمى هذا الفعل بالعنف الديني ، العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف. العنف الديني، وتحديدا، العنف المفتعل والناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو مذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم. أسباب العنف الديني ککل، وجاءت أبعاد مقياس العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: أسباب تربوية ونفسية في المرتبة الأولى، ثم الأسباب الاجتماعية، تلتها الأسباب الفکرية ثم الأسباب السياسية وأخيراً الأسباب الاقتصادية،
17 تعليقات
الهجوم لشرس على الدين الاسلامي في هذه الحادثة 2001 قبل معرفة الفاعل هي هجمة شرسة مقصودة للدين الاسلامي . وكان هذا الهجوم يغطي المؤامرات السياسيه ضد الاديان .ليجعلون العالم اجمع تحت نظام عالمي واحد فقط . وكان للاعلام دور كبير في اقناع الناس بأن المسلمين هم من قاموا بذلك. اخفى الاعلام العنف الارهابي عن الناس وجعلهم يهاجمون الاسلام نسوا العلمانيه والتي تشكل خطر على العالم وتسلب الحريات . وتجعل من الدول الديموقراطية دول استبدادية.
سلمت يمناك يا دكتورنا على هذا الموضوع المهم ، لقد رأينا و سمعنا عن العديد من حوادث العنف ضد المسلمين و الدين الاسلامي، و حادثت ٢٠٠١ هيا صفعة قوية موجه للدين الاسلامي ، و يسمى هذا الفعل بالعنف الديني ، العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف.العنف الديني، وتحديدا، العنف المفتعل أوالناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو مذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم.
يعطيك العافية دكتور ..
العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف. العنف الديني، وتحديدًا، العنف المفتعل أوالناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو المذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم. العنف الديني لا يشير حصرًا إلى الأفعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية، بل يشمل أيضا الأفعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانية ضد الجماعات الدينية.
العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف. العنف الديني، مثل كل أعمال العنف، هي عملية جوهرها ثقافي معانيها تعتمدعلى هذا السياق.[2] العنف الديني في كثير من الأحيان يميل إلى التركيز بشكل كبير على الجانب الرمزي للفعل. العنف الديني هو في المقام الأول من اختصاص ممثل للأفعال العنيفة، ويمكن التمييز بين أشكال الفردية والجماعية من العنف. عموما، يرتكب العنف الديني لأسباب عديدة وعموما واحد فقط من العوامل المساهمة الاجتماعية والسياسية التي تؤدي إلى الاضطرابات
أسباب العنف الديني ککل، وجاءت أبعاد مقياس العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: أسباب تربوية ونفسية في المرتبة الأولى، ثم الأسباب الاجتماعية، تلتها الأسباب الفکرية ثم الأسباب السياسية وأخيراً الأسباب الاقتصادية، کما کشفت أن مستوى مقياس الحلول المقترحة لظاهرة العنف الديني وجاءت أبعاد مقياس الحلول المقترحة لظاهرة العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: تأطير المنظومة الفکرية للفرد والمجتمع في المرتبة الأولى، ثم القيمي، تلاه العمل المؤسسي وبالأخص التربوي تجاه الفرد والمجتمع، وأخيراً الدولي. وفي ضوء الاستتاجات توصي الباحثة بضرورة تفعيل منظومة القيم الأخلاقية في العملية التربوية، فکراً يتجه التفكير الديني عموما إلى صياغة أفكاره وفق معطيات معرفية تستند إلى الأدلة التي تكتسب مشروعيتها من المقتضي العقائدي, ولا يمكن أن ينتج العقل الديني معرفة من دون التثبت حول مدى صحتها من حيث الصدور
يعطيك العافية ا.د علي
العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف.[1] العنف الديني، وتحديدا، العنف المفتعل أوالناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو مذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم. العنف الديني لا يشير حصرا إلى الأفعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية، بل يشمل أيضا الأفعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانية ضد الجماعات الدينية.
مقالة مؤثره جداً
مع الاسف اصبح الناس الآن أكثر عنصريه من ناحية الأديان سوى الدين الإسلامي أو المسيحي أو حتى اليهودي وأصبحت هناك تفرقة وتميز بين الأديان وأصبح الناس هم بأنفسهم من يشوهون صورة دينهم بسبب أفعالهم وعنصريتهم وبالفتره الأخيره أصبح هناك هجوم كبير على ديننا الإسلامي حيث أصبح الإعلام في الغرب ينسب جميع الأفعال السلبيه والعنيفه إلى المسلمين حيث يردون تشويه ديننا ويغضون البصر عن عنصريتهم فالغرب هم أكثر الناس عنصريه من قبل ظهور الإسلام والأن اظهروا أن الأرهاب ينتمي إلى الإسلام حيث نسوا أنه يوجد لديهم النهب والسرق والنصب والتحرش والمخدرات واستغلال الإطفال وهذا هو الإرهاب الحقيقي وأيضاً لا ننسى العلمانيه والتي تشكل الأخطر الأكبر في العالم حيث تسلب الحريات وتجعل الدول استبدادية لذلك العنف الديني لا يرتبط بالدين بل يرتبط بالإنسان
أسباب العنف الديني ککل، وجاءت أبعاد مقياس العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: أسباب تربوية ونفسية في المرتبة الأولى، ثم الأسباب الاجتماعية، تلتها الأسباب الفکرية ثم الأسباب السياسية وأخيراً الأسباب الاقتصادية، کما کشفت أن مستوى مقياس الحلول المقترحة لظاهرة العنف الديني وجاءت أبعاد مقياس الحلول المقترحة لظاهرة العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: تأطير المنظومة الفکرية للفرد والمجتمع في المرتبة الأولى، ثم القيمي، تلاه العمل المؤسسي وبالأخص التربوي تجاه الفرد والمجتمع، وأخيراً الدولي. وفي ضوء الاستتاجات توصي الباحثة بضرورة تفعيل منظومة القيم الأخلاقية في العملية التربوية، فکراً يتجه التفكير الديني عموما إلى صياغة أفكاره وفق معطيات معرفية تستند إلى الأدلة التي تكتسب مشروعيتها من المقتضي العقائدي, ولا يمكن أن ينتج العقل الديني معرفة من دون التثبت حول مدى صحتها من حيث الصدور
العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف،وهناك اسباب للعنف الديني :أسباب تربوية ونفسية في المرتبة الأولى، ثم الأسباب الاجتماعية، تلتها الأسباب الفکرية ثم الأسباب السياسية وأخيراً الأسباب الاقتصادية، العنف الديني لا يشير حصرا إلى الأفعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية، بل يشمل أيضا الأفعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانية ضد الجماعات الدينية.
يعطيك العافيه ،،،
لقد أصبح “العنف الديني” شاغل الناس وديدن الخطابات الرسميّة؛ وملهاة الإذاعات ومأساة الشعوب، وذريعة السلاطين والمستبدين لترسيخ سلطانهم. وتحوّل إلى كليشيه لا يملّ من تكرار نفسه في كلّ حين. تقول الدعوى إنّ البشر يمارسون العنف لأسباب متعددة؛ سياسيّة واقتصاديّة واجتماعيّة، ولكنّ عنفاً من هذا النوع يبقى عنفاً عقلانيّاً مضبوطاً ومحسوباً ودنيويّ الدوافع. أما حين ينبع العنف من دافع دينيّ، فإنّه يتحوّل إلى عنف أعمى، كيف لا وصاحبه يرى أنّه يحوز الحقيقة والصواب المطلق وأنّ الآخرين هم كفرة يستحقّون الموت والعقاب .
اشكرك دكتور جزيلا … العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف.العنف الديني، وتحديدا، العنف المفتعل أوالناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو مذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم. العنف الديني لا يشير حصرا إلى الأفعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية، بل يشمل أيضا الأفعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانية ضد الجماعات الدينية.
بالتأكيد دكتور فصور العنف الأكثر انتشاراً في مجتمعنا هي العنف المتخفي الذي لا نستطيع أن نبرره ولا أن نحاربه بالشكل المادي، فهو ذلك العنف الذي يفرضه علينا رجال الدين و”أصحاب القيم” والمنحازين والمتعصبين وهم نفسهم الذين يرفضون أي كلمة تخدش قدسيتهم وتزلزل عرشهم فيهرعون مكفرين دعاة الحق وتارة ينادون بضرورة الاجتماع والوحدة وتارة يدعوننا نحو التفرقة والشتات خوفاً من القوة التي تترتب عليها وحدتنا، وهم أولئك الذين يقتلون ويصلبون ويمثلون باسم الدين، والأدهى والأمر بأنه لا يمكننا أن نقيم عليهم الحجة بالشكل العقلاني لأنهم يملكون دروعاً بشرية من أصحاب العقول البسيطة الذين يستمعون لهم بقلوبهم مصدقين كل ادعاءاتهم وجبالاً من الحظوة المادية التي يمدهم بها الساسة والحكام ليحققوا آمالهم.
يعطيك العافية دكتور عالمقالة المهمة اللي تمحورت حول العنف ضد الدين الاسلامي والمسلمين والعنف الديني هو المصطلح الذي يشتمل على الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف ومع الاسف اصبح الناس الاكثر عنصرية من ناحيه الاديان سواء كان دينه اسلامي او مسيحي او يهودي واصبحت هناك تفرقة بينهم ولكن بالفتره الاخيره اصبح هناك هجوم على الدين الاسلامي حيث اصبح الاعلام في الغرب ينسب جميع الافعال السلبية والعنيفة الى المسلمين لكي يشوهون الدين الاسلامي وهناك اسباب للعنف الديني اولها الاسباب التربوية والنفسيه ثم الاسباب الاجتماعية ثم الاسباب الفكريه وتليها الاسباب السياسية واخيرا الاسباب الاقتصادية والعنف الديني لايشير الى الافعال التي ارتكبتها الجماعات الدينية بل الى الافعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانيه ضد الجماعات الدينية .
يعطيك العافيه دكتور ،،
كما ذكرت في مقالك دكتور “الدين يشكل ظاهرة اجتماعية وهو ينزع الى التطور و الانتقال من طبيعة المؤسساتية ليرتسم في صوره شخصيه و فرديه في راهن هذا العصر ” في حادثه ٢٠٠١ اصبح الدين الاسلامي جريمه و تعنيف الدين و يكون مقصود و مفتعل لتشويهه صوره ما و يكون بهدف معين و جهه معينه لتحقيق مكاسب لها وهناك اسباب عديده تربويه و نفسيه و اجتماعيه و فكريه و سياسيه و اقتصاديه ، و يوجد حلول كثيره اهمها التركيز على الجانب التربوي و الاجتماعي و الفكري و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شكرا دكتور على هذه المقاله …
العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف. العنف الديني، مثل كل أعمال العنف، هي عملية جوهرها ثقافي معانيها تعتمدعلى هذا السياق العنف الديني في كثير من الأحيان يميل إلى التركيز بشكل كبير على الجانب الرمزي للفعل. العنف الديني هو في المقام الأول من اختصاص ممثل للأفعال العنيفة، ويمكن التمييز بين أشكال الفردية والجماعية من العنف. عموما
شهد العالم في يوم ١١ سبتمر عام ٢٠٠١ اعتداءات استهدفت مباني التجاره العالميه في نيويورك تحديداً وهذا الحدث العالمي الذي لا يمكن نسيانه على مرور الزمن ، مما لا شك فيه كان للاعلام دور في اقناع العالم اجمع ب ان المسلمين هم من فعلو هذا وليس الجماعات الارهابيه التي تتدعي ب انها تطبق الدين الاسلامي بحذافيره ، ف اصبح التطرف الديني ظاهره اجتماعيه ، في الدين لم يعد تصورات فرضتها الكنيسه او المؤسسات الدينيه بل الى موقف شخصي ، فالكل شخص له موقف ورأي بوجود الله و الدين و غيره من الاشياء ، و في هذا العصر شهد وجود جماعات طائفيه الدينيه تتبنى العنف منهجا لها وطريقه ، ونستطيع ان نقول ب ان العنف الديني لا يشير الى الافعال التي ارتكبتها الجماعات الدينيه فقط بل ايضا الى الافعال التي ارتكبتها الجماعات العلمانيه ضد الجماعات الدينيه ، وبالفترات الاخيره اصبح هناك هجوم كبير على دين الاسلامي حيث اصبح الاعلام في الغرب ينسب جميع الافعال السلبيه و العنيفه للمسلمين لتشويه صورتنا امام العالم ويغضون النظر تماماً عن عنصريتهم الغربيه ف هم اكثر الناس عنصريه من قبل ظهور الدين الاسلامي و انتشاره و الان اظهروا ان الارهاب خاص فقط للمسلمين و هم يفعلون ادنى من الارهاب وهناك العديد من الامثله على ذلك مثل التحرش و المخدرات و النصب والسرقه و القتل و غيره ، واخيراً اشكرك دكتور على هذه المقاله .
العنف ضد المسلمين و الدين الاسلامي صفعة قوية موجه للدين الاسلامي ، و يسمى هذا الفعل بالعنف الديني ، العنف الديني هو المصطلح الذي يشمل الظواهر حيث يكون الدين هو موضوع للسلوك العنيف. العنف الديني، وتحديدا، العنف المفتعل والناتج عن رد فعل على التعاليم، والنصوص، أو مذاهب الدينية. وهذا يشمل العنف ضد المؤسسات الدينية، والأشخاص، والأشياء، أو عندما تكون دوافع العنف إلى حد ما من قبل بعض الجوانب الدينية للوصول لهدف أو مبدأ من مبادئ المهاجم.
أسباب العنف الديني ککل، وجاءت أبعاد مقياس العنف الديني وفقًا للترتيب التالي: أسباب تربوية ونفسية في المرتبة الأولى، ثم الأسباب الاجتماعية، تلتها الأسباب الفکرية ثم الأسباب السياسية وأخيراً الأسباب الاقتصادية،