نشأة التعليم وتطوره في دولة الكويت

علي أسعد وطفة
814 مشاهدات
الكتاب-رقم-30-نشأة-التعليم-وتطوره-في-دولة-الكويت-كتاب-المقدمة-في-برامج-التريبة-

6 تعليقات

شمه راشد العازمي 22 يونيو، 2021 - 6:28 م

كان التعليم في الكويت في بدايته غير نظامي وكان في المساجد عبر حلقات التحفيظ يعتمد على حفظ القران و تعليم الحروف
و كان بسيطاً جداً والمعلم يكون شيخ المسجد تطور الوضع شيئاً فشيئاً الى ان تأسست مدرسة الاحمدية وكانت شبه نظاميه
ثم المباركيه وهي اول مدرسة نظامية بالكويت ونشات من خلال جمع التبرعات واموال التجار فتم وضع مناهج و توظيف معلمين و إدارات

الرد
شيخه مفرج السبيعي 25 يونيو، 2021 - 5:11 م

بالبدايه يجب التعليق على ان المساجد الاولى التي ظهرت في الكويت ، فمن السمات المميزه لجميع البلاد الاسلاميه ان يكون المسجد اول ابنيتها ان لم يكن اولها ، في بدايه التعليم كان الكتّاب هذي الحجره التي كان يجمع فيها الاطفال ويشرف عليهم شيخ يعلمهم القرآت الكريم ومبادئ القراءع والكتابه هو بمثابه النواه الاولى التي قامت على اساسها المدرسه في الكويت ومن المهم ان نتذكر ان الكتاتيب لم تكن للذكور فقط ، فقد كان منها للإناث ، ونموذج لأحد كتاتيب البنات كانت بدريه فرج العتيقي تنتقي الكتب التي تبتاعها من مكتبه محمد الرويح لتختار ماتقدمه لتلميذاتها كماده تعليميه ، ومن ثم ام بناء مدرسه المباركيه فهو مشروع شعبي بحت عبر فيه عدد من رجال الفكر ورجال المال عن حاجه البلد الى تطوير التعليم في ذلك الوقت واحسو ان الكتاتيب بدأت تققد دورها في مسيره التعليم ، ولم تختلف اساليب التعليم في المدرسه المباركيه عنها في الكتاتيب ومن ثم تم افتتاح مدرسه الاحمديه و مدرسه القبليه ومدرسه الشرقيه , فكان شعب الكويت مهتم جدًا للتعليم وحصول ابناءهم للمعرفه والخبره .

الرد
ريم صالح العازمي 28 أغسطس، 2021 - 7:50 ص

جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله
التعليم في الكويت بمرحلتين الأولى تمثلت بالفترة ما قبل التعليم النظامي وهي التعليم بواسطة الكتاتيب والثانية تمثلت بالمدارس النظامية ويرجع تاريخ أولى المدارس النظامية إلى عام 1911 حيث أنشئت أول مدرسة نظامية وهي المدرسة المباركية فكانت النواة التي بني عليها التعليم في الكويت، و كان بسيطاً جداً والمعلم يكون شيخ المسجد تطور الوضع شيئاً فشيئاً الى ان تأسست مدرسة الاحمدية وكانت شبه نظاميه
ثم المباركيه وهي اول مدرسة نظامية بالكويت ونشات من خلال جمع التبرعات واموال التجار فتم وضع مناهج و توظيف معلمين و إدارات
اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..

الرد
فاطمه نايف سالم الرشيدي 29 أغسطس، 2021 - 11:04 ص

يعطيك العافيه دكتور ازيد علي ذالك او اثبت ان التعليم في الكويت يعد من أهم المجالات التي ترعاها الدولة حيث يشكل الأنفاق على التعليم ما نسبته 3.8% [1] من إجمالي الناتج القومي للدولة، وقد نصت المادة الأربعين في الدستور الكويتي: على أن التعليم حق للكويتيين، تكفله الدولة وفقا للقانون وفي حدود النظام العام والآداب، والتعليم إلزامي مجاني في مراحله الأولى وفقا للقانون.

وقد مر التعليم بمرحلتين الأولى تمثلت بالفترة ما قبل التعليم النظامي وهي التعليم بواسطة الكتاتيب والثانية تمثلت بالمدارس النظامية ويرجع تاريخ أولى المدارس النظامية إلى عام ١٩١١م حيث أنشئت أول مدرسة نظامية وهيالمدرسة المباركية فكانت النواة التي بني عليها التعليم في الكويت. وبعد إنشاء المدرسة المباركية تطور التعليم بشكل ملحوظ وانتشرت المدارس في جميع مناطق الكويت. وتوج هذا التطور بتأسيس جامعة الكويت عام ١٩66م.

الرد
فاطمه حمد العجمي🌸🌸 5 سبتمبر، 2021 - 11:54 ص

يعطيك العافيه دكتور يعتبر المسجد أول مراحل التعليم في الكويت. فهناك ما يثبت دور المسجد في نشر العلم في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. ففي ذلك الوقت تم نسخ العديد من الكتب والمخطوطات في مدينة الكويت وفيلكا منها كتاب الموطأ للإمام مالك بن أنس والذي قام بنسخه مسيعيد بن أحمد بن مساعد بن سالم. كما أنه لم يكن من المعقول أن تكون الكويت مدينة تجارية وأن يتم افتتاح المكاتب التجارية بها كشركة الهند الشرقية (عام 1600) قبل بدء التعليم النظامي في الكويت كانت الدراسة مقتصرة على تعليم القرآن واللغة العربية ومبادئ الحساب عند الكتاتيب. وكان يقام احتفال عند اتمام الطالب لدراسة القرآن الكريم (الختمة).وحتى بدا تطور المدارس

الرد
غدير يوسف العازمي 13 سبتمبر، 2021 - 12:54 ص

مر التعليم بمرحلتين الأولى تمثلت بالفترة ماقبل التعليم النظامي وهي التعليم بواسطة الكتاتيب والثانية تمثلت بالمدارس النظامية ويرجع تاريخ أولى المدارس النظامية إلى عام ١٩١١م حيث أنشئت أول مدرسة نظامية وهي المدرسة المباركية فكانت النواة التي بني عليها التعليم في الكويت. وبعد انشاء المدرسة المباركية تطور التعليم بشكل ملحوظ وانتشرت المدارس في جميع مناطق الكويت. وتوج هذا التطور بتأسيس جامعة الكويت عام ١٩٦٦م ، اختلف المنهج الدراسي الموضوع للمدرسة عن المنهج الموجود في الكتاتيب، حيث وضع هذا المنهج لكي يساير أهداف وظروف الحياة التي كان يعيشها الكويتيون ، وكان شعب الكويت مهتم جدًا للتعليم وحصول ابناءهم للمعرفه والخبره .

الرد

اترك تعليقا

* باستخدام هذا النموذج ، فإنك توافق على تخزين ومعالجة بياناتك بواسطة هذا الموقع.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة قراءة المزيد