يعطيك العافية دكتورنا الفاضل تتضمن بعض الطرق التي يمكن للمعلم من خلالها بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي: تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم. يمكن للمعلمين أيضًا الاستفادة من العلاقات الايجابية مع طلابهم لجعل التدريس أكثر متعة وفعالية،كما يمكن للعلاقة الصحية بين المعلمين والطلاب أن تعزز بشكل كبير من احترام الطفل لذاته، خاصة بالنسبة للأطفال الذين لم يحالفهم الحظ بما يكفي بأن يكون لديهم أسر داعمة،لكن ليس من المستغرب أن يكون لدى المعلمين علاقات صعبة مع طلابهم، خاصةً عندما يكون الطفل متمردًا وسيء التصرف. ومع ذلك، فإن العلاقة السيئة لا تؤدي إلا إلى زيادة تفاقم المشكلة. يستمر الأطفال في التمرد، ويجد المعلم المزيد من الأسباب لعدم حب الأطفال، ويجد الأطفال المزيد من الأسباب لعدم حب المعلم. لذلك من المفيد أن يبدأ المعلم في البحث عن طرق لإشراك كل طالب من طلابه بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه.
مقالة جميلة جدا وهادفة، من ركائز التدريس الصحيحة قيامه على علاقة سويَّة صحيحة بين المعلِّم والطالب، بحيث يعرف فيها الطالب واجباته بشكل جيِّد، وتتحقَّق بها كرامته الإنسانيََّة، وتحفظُ للمعلم مكانته الرفيعة، وَتُبقي على تميُّزه، فهناك إذاً معايير للعلاقة بين المعلم والطالب يجب الحرص الدائم على توفُّرها ، إنَّ العلاقة بين المعلم والطالب متى قامت على أسس سليمة واضحة فالنتيجة تنعكس إيجابيَّاً على الرسالة التعليميَّة، وإدراك الطالب لواجباته ودوره فيها، مما يترك آثاراً طيِّبة على تحصيله العلمي من جانب، ومن جانب آخر مقدرة المعلِّم على أداء رسالته التعليميََّة بشكل مناسب، وفي المقابل فإنَّ عدم تحققها بالشكل المناسب يترك آثاراً على عمليّة التعليم بشكل عام، وعلى الطالب ومستقبله الدراسي بشكل خاص، حيث توجد فجوة شعورية ونفسيّة بين المعلم والطالب، وبين الطالب ورسالة العلم، ممّا يؤثر سلباً على تحصيله العلمي.
شكراً لك دكتوري الفاضل على هذا الموضوع الجميل إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل الدراسي وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتعاً وفي الختام على المعلم أن يكون كالأب لهم أو الأخ الأكبر يغار على مصلحتهم ويهمه أمرهم .
نعم ،فان إنَّ العلاقة بين المعلم والطالب متى قامت على أسس سليمة واضحة فالنتيجة تنعكس إيجابيَّاً على الرسالة التعليميَّة، وإدراك الطالب لواجباته ودوره فيها، مما يترك آثاراً طيِّبة على تحصيله العلمي من جانب، ومن جانب آخر مقدرة المعلِّم على أداء رسالته التعليميََّة بشكل مناسب، وفي المقابل فإنَّ عدم تحققها بالشكل المناسب يترك آثاراً على عمليّة التعليم بشكل عام، وعلى الطالب ومستقبله الدراسي بشكل خاص، حيث توجد فجوة شعورية ونفسية بين المعلم والطالب، وبين الطالب ورسالة العلم، ممّا يؤثر سلباً على تحصيله العلمي،ومن من ركائز التدريس الصحيحة قيامه على علاقة سويَّة صحيحة بين المعلِّم والطالب، بحيث يعرف فيها الطالب واجباته بشكل جيِّد، وتتحقَّق بها كرامته الإنسانيََّة، وتحفظُ للمعلم مكانته الرفيعة، وَتُبقي على تميُّزه، فهناك إذاً معايير للعلاقة بين المعلم والطالب يجب الحرص الدائم على توفُّرها.
العلاقة بين الطلاب والمعلم، هي أساس مهم من أسس العملية التعليمية ، حيث إن بناء جسور من الثقة والمحبة بين الطرفين ، يساعد بشكل كبير على تقبل الطلبة للمعلومة ، ويمكّنهم من الانسجام مع أجواء التدريس ، الأمر الذي يساعدهم على تنفيذ كافة الواجبات المدرسية . في حين إن أجواء التدريس الجامدة تبعث في النفس الملل والكآبة ، حيث إن تكرار نفس أسلوب التدريس في كل مرة ، يؤدي إلى صعوبة في الفهم، وعدم تقبل لأي معلومة ، وخاصة إذا كان الأستاذ من الذين لا ننسجم معهم . حيث إن الانسجام بين الطرفين يتيح لكل منهما الانصياع للآخر، ويخلق بيئة تكاملية تحقق ما يسعى إليه الطرفان، فيتلقى الطلبة المعلومة من مبدأ الأهمية في الحفاظ على الود والمحبة مع المعلم، الذي حرص على إضفاء علاقة متينة منفتحة لا حواجز فيها، من خلال تفعيل نشاطات ممتعة ومرحة نستطيع من خلالها تمتين هذه العلاقة.
جزاك الله خير دكتور على هذا المقال الرائع من رأيي يجب أن تكون طريقة التدريس التي يقوم المعلم التربوي على اختيارها خلال العملية التعليمية، بأن تتوافق مع موضوع العملية التعليمية التي يتناوله، ومن أجل أن تحقق النجاح المطلوب يجب احتوائها وارتكازها على مجموعة عديدة من الشروط التي تؤدي لنجاحها : اولاً بأن تكون الطريقة مناسبة للمرحلة العمرية للشخص المتعلم والقدرات والإمكانات العقلية لهم، والأحوال الاجتماعية، ثانياً بأن تهتم الطريقة بالاختلافات الفردية بين الأشخاص المتعلمين واخيراً وليس أخرا يجب أن تعمل الطريقة على تنمية التطلع عند الشخص المتعلم وأن تقوم على إثارة اهتمامه وميوله ورغباته إلى التطور والابداع والاستكشاف.
مما لا شك فيه أن مهنة التعليم من أعظم المهن و أسماها، ويقع على عاتق المعلم الكثير من المسؤوليات فهو المُعلم و مُربي الأجيال، حيث أن علاقة المعلم بالطالب من أهم العلاقات التي على أساسها تساعد في نجاح عملية التدريس وسير الحصه، حين تكون معاملة المعلم للطلاب معامله مليئه بالحب والإحترام ستجعل الطلاب يحترمون المعلم و يقدرونه؛ بل يمدون يد العون له حتى يتسنى له تقديم المنهج الدراسي لهم بأفضل طريقه ممكنه
يعطيك العافيه دكتورنا الفاضل . مهنة التعليم من اهم واعظم المهن واسماءها ، العلاقة بين الطلاب والمعلم، هي أساس مهم من أسس العملية التعليمية ، حيث إن بناء جسور من الثقة والمحبة بين الطرفين ، يساعد بشكل كبير على تقبل الطلبة للمعلومة ، ويمكّنهم من الانسجام مع أجواء التدريس ، الأمر الذي يساعدهم على تنفيذ كافة الواجبات المدرسية .
أحسنت دكتوري في طرح هذه المقاله إن أساس التعليم أن تكون هناك علاقة جميلة بين الطالب والمعلم عندما يعامل المعلم طلابه بشكل سلسل وسهل فأنه يعمل على تحبيبهم في المادة العلميه والتفاعل معها لذلك على المعلم أن يجعل من مادته ماده حماسيه مليئه بالمعلومات والمهارات ويضيف حس فكاهي للشرح ويشرح بحب وشغف لكي يصل هذا الاحساس إلى الطلاب لذلك العلاقه بين المعلم والطالب مثل الجسر يعبر به الطالب ليصل إلى المعلومه بكل حب لذلك من المفيد أن يبدأ المعلم في البحث عن طرق حيث كل طالب من طلابه يتعلم بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه.
يعطيك العافيه دكتور .. إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل الدراسي وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتعاً مما لا شك فيه أن مهنة التعليم من أعظم المهن و أسماها، ويقع على عاتق المعلم الكثير من المسؤوليات فهو المُعلم و مُربي الأجيال، حيث أن علاقة المعلم بالطالب من أهم العلاقات التي على أساسها تساعد في نجاح عملية التدريس وسير الحصه، حين تكون معاملة المعلم للطلاب معامله مليئه بالحب والإحترام ستجعل الطلاب يحترمون المعلم و يقدرونه؛ بل يمدون يد العون له حتى يتسنى له تقديم المنهج الدراسي لهم بأفضل طريقه ممكنه
اشكرك على هذه المقاله دكتور . فا نعم نّ العلاقة بين الطالب والمعلم تؤدي دورًا كبيرًا في مسار النجاح التعليمي للطلاب ونموهم الاجتماعي، ويساعد إنشاء الطلاب علاقة إيجابية مع معلمهم على الشعور بمزيد من الراحة والأمان في بيئات الفصل الدراسي وهذا ذكرني في فلم التعليمي والهادف جداً فلم ايشان طرح عن دور المعلم بحياه الطالب وان قادر على تاهيل الطالب ومد له الثقه والروح والطاقه الايجابيه ف استطاع تحويل الطالب من طالب مشاكس غير محب للمدرسه والدراسه الى طالب متفوق ذو ثقه عاليه جداً ومحب للحياه وانا معلمه في المستقبل وسوف اكون معلمه قريبه للطالبات
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله .. هناك بعض الطرق التي تتضمن ويمكن للمعلم من خلالها بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي: (١)تعزيز الإيجابية في التعاملات، (٢)والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، (٣)وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، (٤)وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم، و أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن الطالب ان يستوعب في وقت واحد و في ساعه واحده و يجب على الاستاذ التعامل الجيد مع تلاميذه ، و يجب يكون الصف فيه نوعاً من الحماس و الشغف و الحب و يحافظ على سلوكة الايجابي لانه هذا يتأثر فيه الطلاب ويضيف في الصف بعض من الفعاليات و الاستراتجيات الحديثة على الدروس حتى يكون التعليم ممتعاً .. وفي الختام على كل معلم أن يكون كالاب او الاخ الكبير الذي يخاف على مستقبلهم .. اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله .. هناك بعض الطرق التي تتضمن ويمكن للمعلم من خلالها بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي: (١) تعزيز الإيجابية في التعاملات (٢) التحلي بالعدالة من خلال تنفيذ القواعد واللوائح (٣) تزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع (٤) تعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم. و أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف والمعلومات الكثيرة لا يمكن الطالب ان يستوعب في وقت واحد و في ساعه واحده و يجب على الاستاذ التعامل الجيد مع تلاميذه ، و يجب يكون الصف فيه نوعاً من الحماس و الشغف و الحب و يحافظ على سلوكة الايجابي لانه هذا يتأثر فيه الطلاب ويضيف في الصف بعض من الفعاليات و الاستراتجيات الحديثة على الدروس حتى يكون التعليم ممتعاً .. وفي الختام على كل معلم أن يكون كالاب او الاخ الكبير الذي يخاف على مستقبلهم .. اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
اشكرك دكتورنا الفاضل على هذا المقال الفريد من نوعه اكيد استمتعت بقراءته واعادة قراءته مره اخرى ، فقد ولله الحمد رأيت عدة نماذج للتعليم الممتع في مدارسنا من المعلمين والمعلمات المجتهدين للعلم حباً ورغبةً فأساس التعليم هو طريقة تعامل المعلم مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة المتعلمين دون أسلوب جيد من قبل المعلم فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل الدراسي وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتع ويجعل المتعلم محبا للعلم وقدوته المعلم الممتاز ولكن يجب للمعلم حفظ مكانته وتبقى ماتميُّزه عن المتعلم فهناك معايير للعلاقة بين المعلم والطالب يجب الحرص الدائم على توفُّرها وفي الختام اشكرك مرة اخرى على جهودك في طرح مواضيع ممتعه
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله .. كان بيجمالون نحات أسطوري إغريقي فاقت شهرته الآفاق، و نحت تمثالاً لامرأه فائقة الجمال تسمى “غالاتيا”.. إن أساس التعليم الجيد و المميز هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين بسهوله بل يجد صعوبه كبيره دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي، و هناك طرق لبناء العلاقه الصحيه و الصحيحه مع الطلاب في الفصل الدراسي من خلال ( تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم) ، و من المفيد أن يبدأ و يتدرب المعلم في البحث عن طرق لإشراك كل طالب من طلابه بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه . اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله .. كان بيجمالون نحات أسطوري إغريقي فاقت شهرته الآفاق، و نحت تمثالاً لامرأه فائقة الجمال تسمى “غالاتيا”.. و أساس التعليم الجيد و المميز هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف الدراسي و المعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين بسهوله بل يجد صعوبه كبيره دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي، و هناك طرق لبناء العلاقه الصحيه و الصحيحه مع الطلاب في الفصل الدراسي من خلال ( تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم) ، و من المفيد أن يبدأ و يتدرب المعلم في البحث عن طرق لإشراك كل طالب من طلابه بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه . اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
رائع جداً ما تم ذكره في هذه المقالة .. إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل الدراسي وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتعاً مما لا شك فيه أن مهنة التعليم من أعظم المهن و أسماها، فهناك معايير للعلاقة بين المعلم والطالب يجب الحرص الدائم على توفُّرها وفي الختام اشكرك على جهودك في طرح مواضيع ممتعه.
يعطيك العافية دكتور على هالمقال إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ
جزاك الله خير دكتور على هذا المقال الرائع من رأيي يجب أن تكون طريقة التدريس التي يقوم المعلم التربوي على اختيارها خلال العملية التعليمية، بأن تتوافق مع موضوع العملية التعليمية التي يتناوله، ومن أجل أن تحقق النجاح المطلوب يجب احتوائها وارتكازها على مجموعة عديدة من الشروط التي تؤدي لنجاحها : اولاً بأن تكون الطريقة مناسبة للمرحلة العمرية للشخص المتعلم والقدرات والإمكانات العقلية لهم، والأحوال الاجتماعية، ثانياً بأن تهتم الطريقة بالاختلافات الفردية بين الأشخاص المتعلمين واخيراً وليس أخرا يجب أن تعمل الطريقة على تنمية التطلع عند الشخص المتعلم وأن تقوم على إثارة اهتمامه وميوله ورغباته إلى التطور والابداع والاستكشاف.
يعطيك العافية دكتور على المقال الشيق … يجب ان يُراعي المعلم احتياجات التعلم المتنوعة للطلبة داخل الصف، مع الأخذ بعين الاعتبار طبيعة كلّ طالب النفسية، والاجتماعية، والاقتصادية، وغيرها، والفروقات الفردية بين الطلاب؛ فأهم ما يُميّز هذا النمط التعليمي أنّه يُراعي اهتمام، وميول، وقدرات، وأنماط تعلم الطلاب المختلفة، كما أنّه لا يعتمد على التكنولوجيا بشكل كبير ، و إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف ، و ان العلاقة بين المعلم والطالب متى قامت على أسس سليمة واضحة فالنتيجة تنعكس إيجابيَّاً على الرسالة التعليميَّة
البنية الاساسية للتعلم الجيد هى طبيعة التعامل بين الأستاذ و طلابه ، فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن يفهمها الطلاب دون أسلوب جيد من الأستاذ فيجب على المعلم أن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي و يمكن للمعلم بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي عن طريق تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة ، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم. ويمكن استغلال العلاقات الايجابية مع الطلاب لجعل التدريس أكثر متعة وفعالية،كما يمكن تعزيز احترام الطفل لذاته، و من المفيد أن يبدأ المعلم في البحث عن طرق لإشراك كل طالب من طلابه بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه.
بعض الطرق التي يمكن للمعلم من خلالها بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي: تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم. يمكن للمعلمين أيضًا الاستفادة من العلاقات الايجابية مع طلابهم لجعل التدريس أكثر متعة وفعالية،كما يمكن للعلاقة الصحية بين المعلمين والطلاب أن تعزز بشكل كبير من احترام الطفل لذاته، خاصة بالنسبة للأطفال الذين لم يحالفهم الحظ بما يكفي بأن يكون لديهم أسر داعمة وفي الختام على المعلم أن يكون كالأب لهم أو الأخ الأكبر يغار على مصلحتهم ويهمه أمرهم وشكرا دكتوري الفاضل
أن مهنة التعليم من أعظم المهن و أسماها، ويقع على عاتق المعلم الكثير من المسؤوليات فهو المُعلم و مُربي الأجيال، حيث أن علاقة المعلم بالطالب من أهم العلاقات التي على أساسها تساعد في نجاح عملية التدريس إن أساس التعليم أن تكون هناك علاقة جميلة بين الطالب والمعلم عندما يعامل المعلم طلابه بشكل سلسل وسهل فأنه يعمل على تحبيبهم في المادة العلميه والتفاعل معها إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتعاً
يرى تربويون وأخصّائيون، أن العلاقة بين الطلاب والمعلم، هي أساس مهم من أسس العملية التعليمية، حيث إن بناء جسور من الثقة والمحبة بين الطرفين، يساعد بشكل كبير على تقبل الطلبة للمعلومة، ويمكّنهم من الانسجام مع أجواء التدريس، الأمر الذي يساعدهم على تنفيذ كافة الواجبات المدرسية. وأكدوا أن أسلوب التعامل مع الطلبة يجب أن يتغير عمّا كان في الماضي، ولا بد من الابتعاد عن الأدوات التقليدية في التعليم، حيث لا بد من الانفتاح على الطلبة بشكل كبير، وكسر حاجز الجمود مع الطلبة في بعض الوقت وليس كله، من منطلق تغيير في الروتين التقليدي الذي يعتبر مملاً وكئيباً للطلبة في الأجيال الجديدة.
أمل عبدالعزيز عبدالله العازمي11 سبتمبر، 2021 - 1:08 م
الاسس الاسطورية للنجاح المدرسي (بيجماليون )انموذجا تعتبر العلاقة بين المعلم والطالب في منتهي الخطوره والاهمية من حيث تاثيرها في مستوى نجاح الطالب ومدي تحصيله المدرسي .فالعلاقة بين المعلم والتلاميذ قد تكون حاسمه في تحديد مسار نجاح التلميذ لانها تنطوي علي جوانب ذاتيه متنوعه ومتعدده تتجاوز حدود التجربه المدرسية ذاتها فالعلاقة الايجابية تمكن الطفل من ان يثق بنفسه وان ينطلق وان يشعر بالامن التربوي علي خلاف ذلك اذا كانت العلاقة سلبيه فقد تؤدي الي نتائج مدمرخ في شخصية الطفل ومسار حياته المدرسية
يعطيك الف عافيه دكتور ، اولاً هناك بعض الطرق التي تتضمن و يمكن للمعلم من خلالها ان يبني علاقه جيده وصحيه مع مع تلاميذه خلال الفصل الدراسي ، ومن هذه الطرق اولاً ان يعزز الايجابيه في التعاملات وثانياً ان يتحلى بالعداله عند تنفيذ اي قاعده او لائحه ثالثاً ان يزود جميع التلاميذ بتقيم الذي يستحقه وان يكون عادلاً بينهم رابعاً ان يعزز احساس الطلبه ب اهميتهم دوماً ، و مما لاشك فيه ان التعليم المثالي يكون ب طريقه تعامل المعلم مع طلبته خلال اي حصه دراسيه ، ومما لا شك في ان الطالب لا يستوعب كميه كبيره من معلومات في وقت قصير ، وذلك يحتاج وقت وصبر ومثابره من معلم والتلميذ بالطبع ، و ان يضيف نوع من الحماس و الحب خلال الحصه الدراسيه ، وبالتأكيد من خلال هذه الاشياء يتحمس الطالب لهذه الحصه الدراسيه و يعزز عنده شعور جيد تجاه كل من المعلم والماده العلميه وايضاً للدراسه بشكل عام ، فعلى المعلم ان يعمل على تطوير طريقه شرحه ب اضافه فعاليات تحمس الطلاب اثناء الدراسه ، وان يكون المعلم هو القدوه المثاليه للطالب بعد الاب و الام طبعاً ، واشكرك دكتور على هذا المقال الجميل
شكراً دكتور على الموضوع الرائع ، العلاقة بين الطلاب والمعلم، هي أساس مهم من أسس العملية التعليمية، ليبني المعلم الثقه والمحبه بينه وبين الطالب ، وهذا يساعد على تقبل الطلبة للماده الدراسيه والمعلومه، ويساعد الطلبه ايضاً على الانسجام مع الاجواء الدراسيه وعلى تنفيذ الواجبات المدرسيه، وبالاضافه الى تطوير طرق التدريس و الروتين الدراسي وتغيير الادوات الدراسيه لما يواكب عصرنا الحالي ، واتباع أسلوب تدريس مختلفاً عن السابق من الأجيال، بحيث ينسجم مع نمط حياتهم المعاصره
27 تعليقات
يعطيك العافية دكتورنا الفاضل
تتضمن بعض الطرق التي يمكن للمعلم من خلالها بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي: تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم. يمكن للمعلمين أيضًا الاستفادة من العلاقات الايجابية مع طلابهم لجعل التدريس أكثر متعة وفعالية،كما يمكن للعلاقة الصحية بين المعلمين والطلاب أن تعزز بشكل كبير من احترام الطفل لذاته، خاصة بالنسبة للأطفال الذين لم يحالفهم الحظ بما يكفي بأن يكون لديهم أسر داعمة،لكن ليس من المستغرب أن يكون لدى المعلمين علاقات صعبة مع طلابهم، خاصةً عندما يكون الطفل متمردًا وسيء التصرف. ومع ذلك، فإن العلاقة السيئة لا تؤدي إلا إلى زيادة تفاقم المشكلة. يستمر الأطفال في التمرد، ويجد المعلم المزيد من الأسباب لعدم حب الأطفال، ويجد الأطفال المزيد من الأسباب لعدم حب المعلم. لذلك من المفيد أن يبدأ المعلم في البحث عن طرق لإشراك كل طالب من طلابه بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه.
مقالة جميلة جدا وهادفة،
من ركائز التدريس الصحيحة قيامه على علاقة سويَّة صحيحة بين المعلِّم والطالب، بحيث يعرف فيها الطالب واجباته بشكل جيِّد، وتتحقَّق بها كرامته الإنسانيََّة، وتحفظُ للمعلم مكانته الرفيعة، وَتُبقي على تميُّزه، فهناك إذاً معايير للعلاقة بين المعلم والطالب يجب الحرص الدائم على توفُّرها ، إنَّ العلاقة بين المعلم والطالب متى قامت على أسس سليمة واضحة فالنتيجة تنعكس إيجابيَّاً على الرسالة التعليميَّة، وإدراك الطالب لواجباته ودوره فيها، مما يترك آثاراً طيِّبة على تحصيله العلمي من جانب، ومن جانب آخر مقدرة المعلِّم على أداء رسالته التعليميََّة بشكل مناسب، وفي المقابل فإنَّ عدم تحققها بالشكل المناسب يترك آثاراً على عمليّة التعليم بشكل عام، وعلى الطالب ومستقبله الدراسي بشكل خاص، حيث توجد فجوة شعورية ونفسيّة بين المعلم والطالب، وبين الطالب ورسالة العلم، ممّا يؤثر سلباً على تحصيله العلمي.
شكراً لك دكتوري الفاضل على هذا الموضوع الجميل
إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل الدراسي وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتعاً وفي الختام على المعلم أن يكون كالأب لهم أو الأخ الأكبر يغار على مصلحتهم ويهمه أمرهم .
نعم ،فان إنَّ العلاقة بين المعلم والطالب متى قامت على أسس سليمة واضحة فالنتيجة تنعكس إيجابيَّاً على الرسالة التعليميَّة، وإدراك الطالب لواجباته ودوره فيها، مما يترك آثاراً طيِّبة على تحصيله العلمي من جانب، ومن جانب آخر مقدرة المعلِّم على أداء رسالته التعليميََّة بشكل مناسب، وفي المقابل فإنَّ عدم تحققها بالشكل المناسب يترك آثاراً على عمليّة التعليم بشكل عام، وعلى الطالب ومستقبله الدراسي بشكل خاص، حيث توجد فجوة شعورية ونفسية بين المعلم والطالب، وبين الطالب ورسالة العلم، ممّا يؤثر سلباً على تحصيله العلمي،ومن من ركائز التدريس الصحيحة قيامه على علاقة سويَّة صحيحة بين المعلِّم والطالب، بحيث يعرف فيها الطالب واجباته بشكل جيِّد، وتتحقَّق بها كرامته الإنسانيََّة، وتحفظُ للمعلم مكانته الرفيعة، وَتُبقي على تميُّزه، فهناك إذاً معايير للعلاقة بين المعلم والطالب يجب الحرص الدائم على توفُّرها.
العلاقة بين الطلاب والمعلم، هي أساس مهم من أسس العملية التعليمية ، حيث إن بناء جسور من الثقة والمحبة بين الطرفين ، يساعد بشكل كبير على تقبل الطلبة للمعلومة ، ويمكّنهم من الانسجام مع أجواء التدريس ، الأمر الذي يساعدهم على تنفيذ كافة الواجبات المدرسية . في حين إن أجواء التدريس الجامدة تبعث في النفس الملل والكآبة ، حيث إن تكرار نفس أسلوب التدريس في كل مرة ، يؤدي إلى صعوبة في الفهم، وعدم تقبل لأي معلومة ، وخاصة إذا كان الأستاذ من الذين لا ننسجم معهم . حيث إن الانسجام بين الطرفين يتيح لكل منهما الانصياع للآخر، ويخلق بيئة تكاملية تحقق ما يسعى إليه الطرفان، فيتلقى الطلبة المعلومة من مبدأ الأهمية في الحفاظ على الود والمحبة مع المعلم، الذي حرص على إضفاء علاقة متينة منفتحة لا حواجز فيها، من خلال تفعيل نشاطات ممتعة ومرحة نستطيع من خلالها تمتين هذه العلاقة.
جزاك الله خير دكتور على هذا المقال الرائع
من رأيي يجب أن تكون طريقة التدريس التي يقوم المعلم التربوي على اختيارها خلال العملية التعليمية، بأن تتوافق مع موضوع العملية التعليمية التي يتناوله، ومن أجل أن تحقق النجاح المطلوب يجب احتوائها وارتكازها على مجموعة عديدة من الشروط التي تؤدي لنجاحها : اولاً بأن تكون الطريقة مناسبة للمرحلة العمرية للشخص المتعلم والقدرات والإمكانات العقلية لهم، والأحوال الاجتماعية، ثانياً بأن تهتم الطريقة بالاختلافات الفردية بين الأشخاص المتعلمين واخيراً وليس أخرا يجب أن تعمل الطريقة على تنمية التطلع عند الشخص المتعلم وأن تقوم على إثارة اهتمامه وميوله ورغباته إلى التطور والابداع والاستكشاف.
مما لا شك فيه أن مهنة التعليم من أعظم المهن و أسماها، ويقع على عاتق المعلم الكثير من المسؤوليات فهو المُعلم و مُربي الأجيال، حيث أن علاقة المعلم بالطالب من أهم العلاقات التي على أساسها تساعد في نجاح عملية التدريس وسير الحصه، حين تكون معاملة المعلم للطلاب معامله مليئه بالحب والإحترام ستجعل الطلاب يحترمون المعلم و يقدرونه؛ بل يمدون يد العون له حتى يتسنى له تقديم المنهج الدراسي لهم بأفضل طريقه ممكنه
يعطيك العافيه دكتورنا الفاضل .
مهنة التعليم من اهم واعظم المهن واسماءها ، العلاقة بين الطلاب والمعلم، هي أساس مهم من أسس العملية التعليمية ، حيث إن بناء جسور من الثقة والمحبة بين الطرفين ، يساعد بشكل كبير على تقبل الطلبة للمعلومة ، ويمكّنهم من الانسجام مع أجواء التدريس ، الأمر الذي يساعدهم على تنفيذ كافة الواجبات المدرسية .
أحسنت دكتوري في طرح هذه المقاله
إن أساس التعليم أن تكون هناك علاقة جميلة بين الطالب والمعلم عندما يعامل المعلم طلابه بشكل سلسل وسهل فأنه يعمل على تحبيبهم في المادة العلميه والتفاعل معها لذلك على المعلم أن يجعل من مادته ماده حماسيه مليئه بالمعلومات والمهارات ويضيف حس فكاهي للشرح ويشرح بحب وشغف لكي يصل هذا الاحساس إلى الطلاب لذلك العلاقه بين المعلم والطالب مثل الجسر يعبر به الطالب ليصل إلى المعلومه بكل حب لذلك من المفيد أن يبدأ المعلم في البحث عن طرق حيث كل طالب من طلابه يتعلم بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه.
يعطيك العافيه دكتور ..
إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل الدراسي وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتعاً مما لا شك فيه أن مهنة التعليم من أعظم المهن و أسماها، ويقع على عاتق المعلم الكثير من المسؤوليات فهو المُعلم و مُربي الأجيال، حيث أن علاقة المعلم بالطالب من أهم العلاقات التي على أساسها تساعد في نجاح عملية التدريس وسير الحصه، حين تكون معاملة المعلم للطلاب معامله مليئه بالحب والإحترام ستجعل الطلاب يحترمون المعلم و يقدرونه؛ بل يمدون يد العون له حتى يتسنى له تقديم المنهج الدراسي لهم بأفضل طريقه ممكنه
اشكرك على هذه المقاله دكتور . فا نعم نّ العلاقة بين الطالب والمعلم تؤدي دورًا كبيرًا في مسار النجاح التعليمي للطلاب ونموهم الاجتماعي، ويساعد إنشاء الطلاب علاقة إيجابية مع معلمهم على الشعور بمزيد من الراحة والأمان في بيئات الفصل الدراسي وهذا ذكرني في فلم التعليمي والهادف جداً فلم ايشان طرح عن دور المعلم بحياه الطالب وان قادر على تاهيل الطالب ومد له الثقه والروح والطاقه الايجابيه ف استطاع تحويل الطالب من طالب مشاكس غير محب للمدرسه والدراسه الى طالب متفوق ذو ثقه عاليه جداً ومحب للحياه وانا معلمه في المستقبل وسوف اكون معلمه قريبه للطالبات
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله ..
هناك بعض الطرق التي تتضمن ويمكن للمعلم من خلالها بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي: (١)تعزيز الإيجابية في التعاملات، (٢)والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، (٣)وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، (٤)وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم،
و أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن الطالب ان يستوعب في وقت واحد و في ساعه واحده و يجب على الاستاذ التعامل الجيد مع تلاميذه ، و يجب يكون الصف فيه نوعاً من الحماس و الشغف و الحب و يحافظ على سلوكة الايجابي لانه هذا يتأثر فيه الطلاب ويضيف في الصف بعض من الفعاليات و الاستراتجيات الحديثة على الدروس حتى يكون التعليم ممتعاً ..
وفي الختام على كل معلم أن يكون كالاب او الاخ الكبير الذي يخاف على مستقبلهم ..
اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله ..
هناك بعض الطرق التي تتضمن ويمكن للمعلم من خلالها بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي: (١) تعزيز الإيجابية في التعاملات (٢) التحلي بالعدالة من خلال تنفيذ القواعد واللوائح (٣) تزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع (٤) تعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم.
و أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف والمعلومات الكثيرة لا يمكن الطالب ان يستوعب في وقت واحد و في ساعه واحده و يجب على الاستاذ التعامل الجيد مع تلاميذه ، و يجب يكون الصف فيه نوعاً من الحماس و الشغف و الحب و يحافظ على سلوكة الايجابي لانه هذا يتأثر فيه الطلاب ويضيف في الصف بعض من الفعاليات و الاستراتجيات الحديثة على الدروس حتى يكون التعليم ممتعاً ..
وفي الختام على كل معلم أن يكون كالاب او الاخ الكبير الذي يخاف على مستقبلهم ..
اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
اشكرك دكتورنا الفاضل على هذا المقال الفريد من نوعه
اكيد استمتعت بقراءته واعادة قراءته مره اخرى ، فقد ولله الحمد رأيت عدة نماذج للتعليم الممتع في مدارسنا من المعلمين والمعلمات المجتهدين للعلم حباً ورغبةً فأساس التعليم هو طريقة تعامل المعلم مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة المتعلمين دون أسلوب جيد من قبل المعلم فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل الدراسي وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتع ويجعل المتعلم محبا للعلم وقدوته المعلم الممتاز ولكن يجب للمعلم حفظ مكانته وتبقى ماتميُّزه عن المتعلم فهناك معايير للعلاقة بين المعلم والطالب يجب الحرص الدائم على توفُّرها وفي الختام اشكرك مرة اخرى على جهودك في طرح مواضيع ممتعه
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله ..
كان بيجمالون نحات أسطوري إغريقي فاقت شهرته الآفاق، و نحت تمثالاً لامرأه فائقة الجمال تسمى “غالاتيا”..
إن أساس التعليم الجيد و المميز هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين بسهوله بل يجد صعوبه كبيره دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي، و هناك طرق لبناء العلاقه الصحيه و الصحيحه مع الطلاب في الفصل الدراسي من خلال ( تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم) ، و من المفيد أن يبدأ و يتدرب المعلم في البحث عن طرق لإشراك كل طالب من طلابه بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه .
اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
جزاك الله خير دكتور على المقاله الجميله ..
كان بيجمالون نحات أسطوري إغريقي فاقت شهرته الآفاق، و نحت تمثالاً لامرأه فائقة الجمال تسمى “غالاتيا”..
و أساس التعليم الجيد و المميز هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف الدراسي و المعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين بسهوله بل يجد صعوبه كبيره دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي، و هناك طرق لبناء العلاقه الصحيه و الصحيحه مع الطلاب في الفصل الدراسي من خلال ( تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم) ، و من المفيد أن يبدأ و يتدرب المعلم في البحث عن طرق لإشراك كل طالب من طلابه بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه .
اشكرك دكتور على المقاله الرائعة ..
رائع جداً ما تم ذكره في هذه المقالة .. إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ فيجب على المعلم أن يضع هيكلاً للفصل الدراسي وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتعاً مما لا شك فيه أن مهنة التعليم من أعظم المهن و أسماها، فهناك معايير للعلاقة بين المعلم والطالب يجب الحرص الدائم على توفُّرها وفي الختام اشكرك على جهودك في طرح مواضيع ممتعه.
يعطيك العافية دكتور على هالمقال إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد من قبل الأستاذ
جزاك الله خير دكتور على هذا المقال الرائع
من رأيي يجب أن تكون طريقة التدريس التي يقوم المعلم التربوي على اختيارها خلال العملية التعليمية، بأن تتوافق مع موضوع العملية التعليمية التي يتناوله، ومن أجل أن تحقق النجاح المطلوب يجب احتوائها وارتكازها على مجموعة عديدة من الشروط التي تؤدي لنجاحها : اولاً بأن تكون الطريقة مناسبة للمرحلة العمرية للشخص المتعلم والقدرات والإمكانات العقلية لهم، والأحوال الاجتماعية، ثانياً بأن تهتم الطريقة بالاختلافات الفردية بين الأشخاص المتعلمين واخيراً وليس أخرا يجب أن تعمل الطريقة على تنمية التطلع عند الشخص المتعلم وأن تقوم على إثارة اهتمامه وميوله ورغباته إلى التطور والابداع والاستكشاف.
يعطيك العافية دكتور على المقال الشيق …
يجب ان يُراعي المعلم احتياجات التعلم المتنوعة للطلبة داخل الصف، مع الأخذ بعين الاعتبار طبيعة كلّ طالب النفسية، والاجتماعية، والاقتصادية، وغيرها، والفروقات الفردية بين الطلاب؛ فأهم ما يُميّز هذا النمط التعليمي أنّه يُراعي اهتمام، وميول، وقدرات، وأنماط تعلم الطلاب المختلفة، كما أنّه لا يعتمد على التكنولوجيا بشكل كبير ، و إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف ، و ان العلاقة بين المعلم والطالب متى قامت على أسس سليمة واضحة فالنتيجة تنعكس إيجابيَّاً على الرسالة التعليميَّة
البنية الاساسية للتعلم الجيد هى طبيعة التعامل بين الأستاذ و طلابه ، فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن يفهمها الطلاب دون أسلوب جيد من الأستاذ فيجب على المعلم أن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي و يمكن للمعلم بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي عن طريق تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة ، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم. ويمكن استغلال العلاقات الايجابية مع الطلاب لجعل التدريس أكثر متعة وفعالية،كما يمكن تعزيز احترام الطفل لذاته، و من المفيد أن يبدأ المعلم في البحث عن طرق لإشراك كل طالب من طلابه بطريقة إيجابية من اجل التأثير ايجابياً على مهنته وعلى حياة طلابه.
بعض الطرق التي يمكن للمعلم من خلالها بناء علاقة صحية مع كل طالب في الفصل الدراسي: تعزيز الإيجابية في التعاملات، والتحلي بالعدالة عند تنفيذ القواعد واللوائح، وتزويد جميع المتعلمين بتقييم عادل قدر المستطاع، وتعزيز إحساس الطلاب بأهميتهم. يمكن للمعلمين أيضًا الاستفادة من العلاقات الايجابية مع طلابهم لجعل التدريس أكثر متعة وفعالية،كما يمكن للعلاقة الصحية بين المعلمين والطلاب أن تعزز بشكل كبير من احترام الطفل لذاته، خاصة بالنسبة للأطفال الذين لم يحالفهم الحظ بما يكفي بأن يكون لديهم أسر داعمة وفي الختام على المعلم أن يكون كالأب لهم أو الأخ الأكبر يغار على مصلحتهم ويهمه أمرهم وشكرا دكتوري الفاضل
أن مهنة التعليم من أعظم المهن و أسماها، ويقع على عاتق المعلم الكثير من المسؤوليات فهو المُعلم و مُربي الأجيال، حيث أن علاقة المعلم بالطالب من أهم العلاقات التي على أساسها تساعد في نجاح عملية التدريس إن أساس التعليم أن تكون هناك علاقة جميلة بين الطالب والمعلم عندما يعامل المعلم طلابه بشكل سلسل وسهل فأنه يعمل على تحبيبهم في المادة العلميه والتفاعل معها إن أساس التعليم الجيد هو طريقة تعامل الأستاذ مع طلابه في الصف فالمعلومات الكثيرة لا يمكن أن تدخل إلى أدمغة الأطفال أو المراهقين دون أسلوب جيد وأن يعلم بحماس وشغف وحب ويحافظ على سلوكه الإيجابي ويضيف حس فكاهي على الدروس حتى يجعل التعليم ممتعاً
شكراً عالمقال دكتور ،،،
يرى تربويون وأخصّائيون، أن العلاقة بين الطلاب والمعلم، هي أساس مهم من أسس العملية التعليمية، حيث إن بناء جسور من الثقة والمحبة بين الطرفين، يساعد بشكل كبير على تقبل الطلبة للمعلومة، ويمكّنهم من الانسجام مع أجواء التدريس، الأمر الذي يساعدهم على تنفيذ كافة الواجبات المدرسية.
وأكدوا أن أسلوب التعامل مع الطلبة يجب أن يتغير عمّا كان في الماضي، ولا بد من الابتعاد عن الأدوات التقليدية في التعليم، حيث لا بد من الانفتاح على الطلبة بشكل كبير، وكسر حاجز الجمود مع الطلبة في بعض الوقت وليس كله، من منطلق تغيير في الروتين التقليدي الذي يعتبر مملاً وكئيباً للطلبة في الأجيال الجديدة.
الاسس الاسطورية للنجاح المدرسي (بيجماليون )انموذجا
تعتبر العلاقة بين المعلم والطالب في منتهي الخطوره والاهمية من حيث تاثيرها في مستوى نجاح الطالب ومدي تحصيله المدرسي .فالعلاقة بين المعلم والتلاميذ قد تكون حاسمه في تحديد مسار نجاح التلميذ لانها تنطوي علي جوانب ذاتيه متنوعه ومتعدده تتجاوز حدود التجربه المدرسية ذاتها فالعلاقة الايجابية تمكن الطفل من ان يثق بنفسه وان ينطلق وان يشعر بالامن التربوي علي خلاف ذلك اذا كانت العلاقة سلبيه فقد تؤدي الي نتائج مدمرخ في شخصية الطفل ومسار حياته المدرسية
يعطيك الف عافيه دكتور ،
اولاً هناك بعض الطرق التي تتضمن و يمكن للمعلم من خلالها ان يبني علاقه جيده وصحيه مع مع تلاميذه خلال الفصل الدراسي ، ومن هذه الطرق اولاً ان يعزز الايجابيه في التعاملات وثانياً ان يتحلى بالعداله عند تنفيذ اي قاعده او لائحه ثالثاً ان يزود جميع التلاميذ بتقيم الذي يستحقه وان يكون عادلاً بينهم رابعاً ان يعزز احساس الطلبه ب اهميتهم دوماً ، و مما لاشك فيه ان التعليم المثالي يكون ب طريقه تعامل المعلم مع طلبته خلال اي حصه دراسيه ، ومما لا شك في ان الطالب لا يستوعب كميه كبيره من معلومات في وقت قصير ، وذلك يحتاج وقت وصبر ومثابره من معلم والتلميذ بالطبع ، و ان يضيف نوع من الحماس و الحب خلال الحصه الدراسيه ، وبالتأكيد من خلال هذه الاشياء يتحمس الطالب لهذه الحصه الدراسيه و يعزز عنده شعور جيد تجاه كل من المعلم والماده العلميه وايضاً للدراسه بشكل عام ، فعلى المعلم ان يعمل على تطوير طريقه شرحه ب اضافه فعاليات تحمس الطلاب اثناء الدراسه ، وان يكون المعلم هو القدوه المثاليه للطالب بعد الاب و الام طبعاً ، واشكرك دكتور على هذا المقال الجميل
شكراً دكتور على الموضوع الرائع ،
العلاقة بين الطلاب والمعلم، هي أساس مهم من أسس العملية التعليمية، ليبني المعلم الثقه والمحبه بينه وبين الطالب ، وهذا يساعد على تقبل الطلبة للماده الدراسيه والمعلومه، ويساعد الطلبه ايضاً على الانسجام مع الاجواء الدراسيه وعلى تنفيذ الواجبات المدرسيه، وبالاضافه الى تطوير طرق التدريس و الروتين الدراسي وتغيير الادوات الدراسيه لما يواكب عصرنا الحالي ، واتباع أسلوب تدريس مختلفاً عن السابق من الأجيال، بحيث ينسجم مع نمط حياتهم المعاصره